map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تأخر إجراءات لم الشمل وصعوبات الوصول للسفارات يضاعف معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في السويد

تاريخ النشر : 11-02-2017
تأخر إجراءات لم الشمل وصعوبات الوصول للسفارات يضاعف معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في السويد

مجموعة العمل – السويد

تشكو المئات من الأسر الفلسطينية السورية من فترات وإجراءات لم الشمل لأفراد عائلاتها في السويد، حيث تتجاوز مدة انتظار صدور قرارات لم الشمل ما يزيد عن العامين في كثير من الأحيان.

وعن أسباب التأخير يقول "ياسر" أحد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في مدينة "مالمو" جنوب السويد، أن صعوبة الحصول على موعد للمقابلة في السفارات السويدية في تركيا ولبنان يجعل من مدة الانتظار تصل لأكثر من عامين، ويضيف أنه موعد مقابلة أهله في السفارة السويدية في لبنان هو الشهر الثاني من عام 2018.

ويستدرك "ياسر" إن موعد المقابلة لا يعني بأن العائلات ستحصل على الإقامة بعدها مباشرة فالكثير من العوائل تنظر ما بين الشهر إلى العام حتى تحصل على قرار لم الشمل.

فيما يتحدث اللاجئ "محمود" عن صعوبة الوصول إلى السفارات السويدية في تركيا ولبنان، فيقول "إن تركيا تمنع دخول الفلسطيني السوري إلى أراضيها حيث يضطر معظم اللاجئين إلى المخاطرة بأرواحهم للوصول لدخول تركيا عبر الطرق البرية وبطريقة غير نظامية مما يجعل حياتهم في خطر الموت برصاص حرس الحدود"

أما عن الحدود اللبنانية فيقول "محمود" إن "الإجراءات على الحدود اللبنانية هي إجراءات مزاجية بشكل كبير، فمن الممكن أن يضيع عليك موعد السفارة فقط لأن مزاج الضابط اللبناني المسؤول معكر من مشكلة ما".

يذكر أن السويد كانت قد شددت إجراءاتها فيما يتعلق بالحصول على حق اللجوء لديها، حيث تم إيقاف إصدار الإقامات الدائمة واستبدالها بإقامات سنوية أو إقامات لثلاث سنوات، بالإضافة إلى تأخر صدور الإقامات حيث تصل فترة الانتظار لصدور قرار الإقامة لحوالي العام والنصف.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6740

مجموعة العمل – السويد

تشكو المئات من الأسر الفلسطينية السورية من فترات وإجراءات لم الشمل لأفراد عائلاتها في السويد، حيث تتجاوز مدة انتظار صدور قرارات لم الشمل ما يزيد عن العامين في كثير من الأحيان.

وعن أسباب التأخير يقول "ياسر" أحد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في مدينة "مالمو" جنوب السويد، أن صعوبة الحصول على موعد للمقابلة في السفارات السويدية في تركيا ولبنان يجعل من مدة الانتظار تصل لأكثر من عامين، ويضيف أنه موعد مقابلة أهله في السفارة السويدية في لبنان هو الشهر الثاني من عام 2018.

ويستدرك "ياسر" إن موعد المقابلة لا يعني بأن العائلات ستحصل على الإقامة بعدها مباشرة فالكثير من العوائل تنظر ما بين الشهر إلى العام حتى تحصل على قرار لم الشمل.

فيما يتحدث اللاجئ "محمود" عن صعوبة الوصول إلى السفارات السويدية في تركيا ولبنان، فيقول "إن تركيا تمنع دخول الفلسطيني السوري إلى أراضيها حيث يضطر معظم اللاجئين إلى المخاطرة بأرواحهم للوصول لدخول تركيا عبر الطرق البرية وبطريقة غير نظامية مما يجعل حياتهم في خطر الموت برصاص حرس الحدود"

أما عن الحدود اللبنانية فيقول "محمود" إن "الإجراءات على الحدود اللبنانية هي إجراءات مزاجية بشكل كبير، فمن الممكن أن يضيع عليك موعد السفارة فقط لأن مزاج الضابط اللبناني المسؤول معكر من مشكلة ما".

يذكر أن السويد كانت قد شددت إجراءاتها فيما يتعلق بالحصول على حق اللجوء لديها، حيث تم إيقاف إصدار الإقامات الدائمة واستبدالها بإقامات سنوية أو إقامات لثلاث سنوات، بالإضافة إلى تأخر صدور الإقامات حيث تصل فترة الانتظار لصدور قرار الإقامة لحوالي العام والنصف.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6740