مجموعة العمل - جنوب دمشق
قالت مصادر ميدانية جنوب دمشق، أن المحاصرين في منطقة الريجة غرب مخيم اليرموك والواقعة تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" فتح الشام سابقاً يواصلون مغادرتها، وذلك بسبب الحصار المفروض على المنطقة من قبل قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية من جهة وتنظيم الدولة - داعش من جهة أخرى.
وأضافت تلك المصادر أن عدد العائلات التي غادرت الريجة خلال اليومين السابقين بلغ (10) عائلات، ومنهم من بقي في مناطق سيطرة تنظيم الدولة في المخيم وقسماً من العائلات خرج باتجاه البلدات المجاورة للمخيم (يلدا وببيلا وبيت سحم).
وتعيش العائلات التي تقلص عددها إلى قرابة 80 عائلة، أوضاعاً إنسانياً سيئة في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بمخيم اليرموك نتيجة الحصار المفروض.
إلى ذلك دارت اشتباكات عنيفة في منطقة التضامن الملاضقة للمخيم، بين قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى، وأدى وفق مصادر ميدانية إلى ضحايا وجرحى بين الطرفين.
يأتي ذلك في ظل مواصلة النظام السوري ومجموعات القيادة العامة بفرض حصارهم على مخيم اليرموك، وقطع الماء والكهرباء ومنع عودة الأهالي أو الخروج من المخيم.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
قالت مصادر ميدانية جنوب دمشق، أن المحاصرين في منطقة الريجة غرب مخيم اليرموك والواقعة تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" فتح الشام سابقاً يواصلون مغادرتها، وذلك بسبب الحصار المفروض على المنطقة من قبل قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية من جهة وتنظيم الدولة - داعش من جهة أخرى.
وأضافت تلك المصادر أن عدد العائلات التي غادرت الريجة خلال اليومين السابقين بلغ (10) عائلات، ومنهم من بقي في مناطق سيطرة تنظيم الدولة في المخيم وقسماً من العائلات خرج باتجاه البلدات المجاورة للمخيم (يلدا وببيلا وبيت سحم).
وتعيش العائلات التي تقلص عددها إلى قرابة 80 عائلة، أوضاعاً إنسانياً سيئة في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بمخيم اليرموك نتيجة الحصار المفروض.
إلى ذلك دارت اشتباكات عنيفة في منطقة التضامن الملاضقة للمخيم، بين قوات النظام السوري ومجموعاته الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى، وأدى وفق مصادر ميدانية إلى ضحايا وجرحى بين الطرفين.
يأتي ذلك في ظل مواصلة النظام السوري ومجموعات القيادة العامة بفرض حصارهم على مخيم اليرموك، وقطع الماء والكهرباء ومنع عودة الأهالي أو الخروج من المخيم.
