مجموعة العمل - درعا
مع اشتداد حدة المواجهات في مدينة درعا جنوب سورية بين قوات النظام وحزب الله اللبناني من جهة، والفصائل المسلحة التابعة للمعارضة السورية"البنيان المرصوص" من جهةٍ أخرى، واستمرار تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين للقصف الشديد أطلق عدد من الناشطين وأبناء المخيم نداء استغاثة ومناشدة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي للعمل على تأمين العلاج للجرحى والمصابين من أبناء المخيم، وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية بسبب نفادها نتيجة استهداف النظام لعدد من المشافي الميدانية.
كما دعوا الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير ووكالة الأونروا تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية عاجلة لأهالي المخيم والمناطق المتاخمة له، الذين يعانون من نفاد كافة المواد الغذائية والطبية والمحروقات، جراء الحصار التام الذي يفرضه الجيش النظامي على تلك المناطق، إلى ذلك يشتكي الأهالي من استمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.
يُشار إلى أن الفصائل المسلحة التابعة للمعارضة السورية أعلنت يوم 13 شباط الجاري بدء عملية عسكرية تحت مسمّى "الموت ولا المذلة" للسيطرة على حي المنشية.
مجموعة العمل - درعا
مع اشتداد حدة المواجهات في مدينة درعا جنوب سورية بين قوات النظام وحزب الله اللبناني من جهة، والفصائل المسلحة التابعة للمعارضة السورية"البنيان المرصوص" من جهةٍ أخرى، واستمرار تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين للقصف الشديد أطلق عدد من الناشطين وأبناء المخيم نداء استغاثة ومناشدة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي للعمل على تأمين العلاج للجرحى والمصابين من أبناء المخيم، وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية بسبب نفادها نتيجة استهداف النظام لعدد من المشافي الميدانية.
كما دعوا الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير ووكالة الأونروا تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية عاجلة لأهالي المخيم والمناطق المتاخمة له، الذين يعانون من نفاد كافة المواد الغذائية والطبية والمحروقات، جراء الحصار التام الذي يفرضه الجيش النظامي على تلك المناطق، إلى ذلك يشتكي الأهالي من استمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.
يُشار إلى أن الفصائل المسلحة التابعة للمعارضة السورية أعلنت يوم 13 شباط الجاري بدء عملية عسكرية تحت مسمّى "الموت ولا المذلة" للسيطرة على حي المنشية.