مجموعة العمل - جنوب دمشق
أطلق ناشطون فلسطينيون نداء، ناشدوا فيه قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في دمشق واللجان التابعة لها ومن يهمه الأمر، التحرك والعمل على إخراج الحالات الإسعافية من جنوب دمشق.
وقال الناشطون، أن عدة حالات مرضية لم يسمح لها بالخروج من جنوب دمشق فارقت الحياة بسبب ضعف الإمكانيات، وأشاروا إلى أن إحدى النساء تعرضت لجلطة دماغية وتوفيت بعد منعها من الخروج والعلاج في العاصمة.
وأضاف الناشطون "أن الإغاثة ليست في العمل على إدخال الأموات ودفنهم فقط، والتي تعمل عليها إحدى مؤسسات منظمة التحرير، ولكن الأولى هو إحياء المرضى وإغاثة الحالات الحرجة التي لم تستطع المشافي الموجودة في المناطق المحاصرة جنوب العاصمة من علاجها بسبب ضعف الإمكانيات"
وأكدوا أن هناك حالات حرجة في مخيم اليرموك تتطلب العلاج الفوري والسريع، مطالبين المعنيين في الأمر بالسعي لإخراجهم من المناطق الجنوبية ليتلقوا العلاج في مشافي العاصمة.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وثقت (190) ضحية قضوا بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الصحية، وغالبيتهم قضوا في مخيم اليرموك بسبب الحصار المفروض من قبل النظام السوري.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أطلق ناشطون فلسطينيون نداء، ناشدوا فيه قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في دمشق واللجان التابعة لها ومن يهمه الأمر، التحرك والعمل على إخراج الحالات الإسعافية من جنوب دمشق.
وقال الناشطون، أن عدة حالات مرضية لم يسمح لها بالخروج من جنوب دمشق فارقت الحياة بسبب ضعف الإمكانيات، وأشاروا إلى أن إحدى النساء تعرضت لجلطة دماغية وتوفيت بعد منعها من الخروج والعلاج في العاصمة.
وأضاف الناشطون "أن الإغاثة ليست في العمل على إدخال الأموات ودفنهم فقط، والتي تعمل عليها إحدى مؤسسات منظمة التحرير، ولكن الأولى هو إحياء المرضى وإغاثة الحالات الحرجة التي لم تستطع المشافي الموجودة في المناطق المحاصرة جنوب العاصمة من علاجها بسبب ضعف الإمكانيات"
وأكدوا أن هناك حالات حرجة في مخيم اليرموك تتطلب العلاج الفوري والسريع، مطالبين المعنيين في الأمر بالسعي لإخراجهم من المناطق الجنوبية ليتلقوا العلاج في مشافي العاصمة.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وثقت (190) ضحية قضوا بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الصحية، وغالبيتهم قضوا في مخيم اليرموك بسبب الحصار المفروض من قبل النظام السوري.
