مجموعة العمل – تسيل
أطلق اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، نداء استغاثة لكافة الأطاف المعنية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على إيجاد حل لمعاناتهم المستمرة نتيجة المعارك المندلعة بين الجيش الحر و لواء خالد بن الوليد المبايع لـ داعش، حيث قام الأخير بارتكاب مجزرة في بلدة تسيل راح ضحيتها أكثر من 15 مدنياً.
إلى ذلك شكت العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
من جانبه أشار مراسل مجموعة العمل أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.
مجموعة العمل – تسيل
أطلق اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، نداء استغاثة لكافة الأطاف المعنية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على إيجاد حل لمعاناتهم المستمرة نتيجة المعارك المندلعة بين الجيش الحر و لواء خالد بن الوليد المبايع لـ داعش، حيث قام الأخير بارتكاب مجزرة في بلدة تسيل راح ضحيتها أكثر من 15 مدنياً.
إلى ذلك شكت العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
من جانبه أشار مراسل مجموعة العمل أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.