map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليببا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع

تاريخ النشر : 09-03-2017
59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليببا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع

مجموعة العمل - قطاع غزة
كشفت وزارة الشؤون الاجتماعية في غزة، في إحصائية أصدرتها قبل أيام،أن 59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليببا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع.
وأضافت أنه بالكاد تستطيع 52% من الأسر، الصمود في حياتها لشهرين بسبب ضيق ذات اليد، ووفقاً للإحصائية فإن (122) أسرة تعاني من نوبات البكاء، فيما يشعر أفراد (119) أسرة بالإحباط الشديد.
وقالت مدير عام التنمية والتخطيط بالوزارة، اعتماد الطرشاوي، خلال مؤتمر صحفي عقد صباح يوم الاثنين 6-3 في مقر وزارة الإعلام بغزة، أن ما يقرب من 50 % لا يعملون، وأن 75% منهم لا يملكوا مسكناً.
وأشارت الطرشاوي أن 66% من هذه الأسر مازالت تعتمد على المساعدات بشكل كامل،  وحوالي 4.5% من الأسر تعيلها امرأة.
فيما ناشدت الطرشاوي حكومة التوافق والجهات الرسمية الحكومية أن تقف عند مسؤولياتها في توفير المسكن الملائم وفرص العمل الدائم لفرد من كل أسرة على الأقل، بالإضافة إلى قيام وكالة الغوث بزيادة المساعدات النقدية والغذائية لهذه الأسر لتشمل كل من لا يملك فرصة عمل.
ودعت إلى إصدار بطاقات الهوية وتسهيل جمع شمل العائلات التي لا تحمل هوية وإصدار بطاقة التأمين الصحي، كذلك توفير الإعفاءات الجامعية لأبنائهم، على أن تشترك الجهات الحكومية والأهلية والأكاديمية والقطاع الخاص بذلك.
وكانت مصادر في لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزة أكدت لمجموعة العمل انخفاض أعداد الأسر الفلسطينية في قطاع غزة من (360) عائلة تم تسجيلها عام (2013) إلى (176) عائلة، حيث كانت نسبة الانخفاض بسبب قيام العشرات من العوائل الفلسطينية السورية بالسفر إلى ليبيا ومصر ومنهما نحو أوروبا، وذلك بسبب سوء الأوضاع المعيشية وعدم توافر فرص الحياة الأساسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6904

مجموعة العمل - قطاع غزة
كشفت وزارة الشؤون الاجتماعية في غزة، في إحصائية أصدرتها قبل أيام،أن 59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليببا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع.
وأضافت أنه بالكاد تستطيع 52% من الأسر، الصمود في حياتها لشهرين بسبب ضيق ذات اليد، ووفقاً للإحصائية فإن (122) أسرة تعاني من نوبات البكاء، فيما يشعر أفراد (119) أسرة بالإحباط الشديد.
وقالت مدير عام التنمية والتخطيط بالوزارة، اعتماد الطرشاوي، خلال مؤتمر صحفي عقد صباح يوم الاثنين 6-3 في مقر وزارة الإعلام بغزة، أن ما يقرب من 50 % لا يعملون، وأن 75% منهم لا يملكوا مسكناً.
وأشارت الطرشاوي أن 66% من هذه الأسر مازالت تعتمد على المساعدات بشكل كامل،  وحوالي 4.5% من الأسر تعيلها امرأة.
فيما ناشدت الطرشاوي حكومة التوافق والجهات الرسمية الحكومية أن تقف عند مسؤولياتها في توفير المسكن الملائم وفرص العمل الدائم لفرد من كل أسرة على الأقل، بالإضافة إلى قيام وكالة الغوث بزيادة المساعدات النقدية والغذائية لهذه الأسر لتشمل كل من لا يملك فرصة عمل.
ودعت إلى إصدار بطاقات الهوية وتسهيل جمع شمل العائلات التي لا تحمل هوية وإصدار بطاقة التأمين الصحي، كذلك توفير الإعفاءات الجامعية لأبنائهم، على أن تشترك الجهات الحكومية والأهلية والأكاديمية والقطاع الخاص بذلك.
وكانت مصادر في لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزة أكدت لمجموعة العمل انخفاض أعداد الأسر الفلسطينية في قطاع غزة من (360) عائلة تم تسجيلها عام (2013) إلى (176) عائلة، حيث كانت نسبة الانخفاض بسبب قيام العشرات من العوائل الفلسطينية السورية بالسفر إلى ليبيا ومصر ومنهما نحو أوروبا، وذلك بسبب سوء الأوضاع المعيشية وعدم توافر فرص الحياة الأساسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6904