مجموعة العمل - لندن
ذكرت وسائل إعلام غربية أن أحد أفراد الشرطة العسكرية التابعة للنظام السوري انشق عنها، وهرب إلى هولندا وبحوزته (28) ألف صورة لضحايا قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
وقالت صحيفة "زمان الوصل" السورية المعارضة للنظام السوري، "أن المنشق ينوي تقديم الصور التي تمتد حتى منتصف 2016، لمحكمة العدل الدولية في "لاهاي" المعنية بمحاكمة مجرمي الحرب ومرتكبي جرائم ضد الإنسانية"
ونقلت "زمان الوصل" عن صحيفة "الديلي ميل" البريطانية عن مسؤؤل هولندي، إن المنشق السوري خبأ وحدات ذاكرة الكترونية عليها الصور في جواربه قبل الهروب من سورية.
وكان أحد المنشقين عن النظام المعروف بـ "قيصر" هرّب نحو 55 ألف صورة لأكثر من 11 ألف ضحية بينها نساء وأطفال وكبار في السن، وذلك في نيسان أبريل/2014.
الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (77) ضحية فلسطينية تم التعرف عليها من خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب والمعروفة بصور"قيصر".
في حين أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل توثيقه (459) ضحية فلسطينية قضوا تحت التعذيب، و(1174) معتقلاً فلسطينياً مايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم، ويمارس عليهم كافة أشكال التعذيب والقهر، وقد نقلت المجموعة شهادات لمعتقلين تم الافراج عنهم لاحقاً، يؤكدون فيها تعرضهم لممارسات عناصر الأمن السوري "الإجرامية "مع الرجال والنساء والأطفال بدءاً من الصعق بالكهرباء والشبح والضرب بالسياط والعصي الحديدية.
مجموعة العمل - لندن
ذكرت وسائل إعلام غربية أن أحد أفراد الشرطة العسكرية التابعة للنظام السوري انشق عنها، وهرب إلى هولندا وبحوزته (28) ألف صورة لضحايا قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
وقالت صحيفة "زمان الوصل" السورية المعارضة للنظام السوري، "أن المنشق ينوي تقديم الصور التي تمتد حتى منتصف 2016، لمحكمة العدل الدولية في "لاهاي" المعنية بمحاكمة مجرمي الحرب ومرتكبي جرائم ضد الإنسانية"
ونقلت "زمان الوصل" عن صحيفة "الديلي ميل" البريطانية عن مسؤؤل هولندي، إن المنشق السوري خبأ وحدات ذاكرة الكترونية عليها الصور في جواربه قبل الهروب من سورية.
وكان أحد المنشقين عن النظام المعروف بـ "قيصر" هرّب نحو 55 ألف صورة لأكثر من 11 ألف ضحية بينها نساء وأطفال وكبار في السن، وذلك في نيسان أبريل/2014.
الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (77) ضحية فلسطينية تم التعرف عليها من خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب والمعروفة بصور"قيصر".
في حين أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل توثيقه (459) ضحية فلسطينية قضوا تحت التعذيب، و(1174) معتقلاً فلسطينياً مايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم، ويمارس عليهم كافة أشكال التعذيب والقهر، وقد نقلت المجموعة شهادات لمعتقلين تم الافراج عنهم لاحقاً، يؤكدون فيها تعرضهم لممارسات عناصر الأمن السوري "الإجرامية "مع الرجال والنساء والأطفال بدءاً من الصعق بالكهرباء والشبح والضرب بالسياط والعصي الحديدية.
