مجموعة العمل – لندن
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أسماء (17) اعلامياً فلسطينياً من ذوي الاختصاصات المختلفة الأكاديميين أو المتطوعين الذين جمعوا بين أكثر من عمل أحيانا " تنموي – اغاثي – اعلامي " قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث المتواصلة منذ آذار (مارس) 2011 ولغاية كانون الأول – ديسمبر 2016 ، في حين أكدت مجموعة العمل على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا الذين قضى معظمهم نتيجة الاختفاء القسري والتعذيب حتى الموت، القصف، الاشتباكات.
يُشار أن قسم الدراسات في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أصدر تقريراً توثيقياً يوم 30 / 12 / 2016 تحت عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلط الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من شرائح الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.
مجموعة العمل – لندن
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أسماء (17) اعلامياً فلسطينياً من ذوي الاختصاصات المختلفة الأكاديميين أو المتطوعين الذين جمعوا بين أكثر من عمل أحيانا " تنموي – اغاثي – اعلامي " قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث المتواصلة منذ آذار (مارس) 2011 ولغاية كانون الأول – ديسمبر 2016 ، في حين أكدت مجموعة العمل على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا الذين قضى معظمهم نتيجة الاختفاء القسري والتعذيب حتى الموت، القصف، الاشتباكات.
يُشار أن قسم الدراسات في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أصدر تقريراً توثيقياً يوم 30 / 12 / 2016 تحت عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلط الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من شرائح الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.