مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، أن أربعة لاجئين أصيبوا بجروح بين المتوسطة والخطيرة بعد استهداف ما يسمى "لواء خالد" التابع لتنظيم الدولة داعش لهم في ريف درعا الغربي.
وذلك خلال محاولتهم الهروب من مخيم جلين الذي يسيطر عليه التنظيم، وعُرف من المصابين اللاجئ الفلسطيني "خالد الظاهر" ونوه مراسلنا إلى أن حالته حرجة.
وأضاف مراسل المجموعة، أن معارك دامية تجري بين مجموعات المعارضة المسلحة ولواء خالد بن الوليد المبايع لتنظيم الدولة على أطراف مخيم جلين والشركة الليبية وتل عشتره.
وكان تنظيم الدولة - داعش قد اعتقل امس الأول اللاجئ الفلسطيني "علي المحمد" وأعدمه بعد أن قطع رأسه، وهو من منطقة المعلقة بريف القنيطرة الجنوبي، في حين أعدم جنوب أواخر الشهر الفائت (3) لا جئين فلسطينيين وهم : "محمد كمال البيطاري" من سكان بلدة طفس، و "فرج محمد فرج" و "فارس على الغزاوي"عقب اقتحام عناصره بلدة جلين.
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في منطقتي جلين وتسيل جنوب سورية، يعيشون وضعاً أمنياً صعباً وسط حالة من القلق والاضطراب الكبير بعد سيطرة تنظيم الدولة - داعش على المنطقة.
ويقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)
مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، أن أربعة لاجئين أصيبوا بجروح بين المتوسطة والخطيرة بعد استهداف ما يسمى "لواء خالد" التابع لتنظيم الدولة داعش لهم في ريف درعا الغربي.
وذلك خلال محاولتهم الهروب من مخيم جلين الذي يسيطر عليه التنظيم، وعُرف من المصابين اللاجئ الفلسطيني "خالد الظاهر" ونوه مراسلنا إلى أن حالته حرجة.
وأضاف مراسل المجموعة، أن معارك دامية تجري بين مجموعات المعارضة المسلحة ولواء خالد بن الوليد المبايع لتنظيم الدولة على أطراف مخيم جلين والشركة الليبية وتل عشتره.
وكان تنظيم الدولة - داعش قد اعتقل امس الأول اللاجئ الفلسطيني "علي المحمد" وأعدمه بعد أن قطع رأسه، وهو من منطقة المعلقة بريف القنيطرة الجنوبي، في حين أعدم جنوب أواخر الشهر الفائت (3) لا جئين فلسطينيين وهم : "محمد كمال البيطاري" من سكان بلدة طفس، و "فرج محمد فرج" و "فارس على الغزاوي"عقب اقتحام عناصره بلدة جلين.
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في منطقتي جلين وتسيل جنوب سورية، يعيشون وضعاً أمنياً صعباً وسط حالة من القلق والاضطراب الكبير بعد سيطرة تنظيم الدولة - داعش على المنطقة.
ويقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)