مجموعة العمل - ريف دمشق
تعيش حوالي (6) آلاف عائلة فلسطينية نازحة إلى بلدة قدسيا بريف دمشق ظروفاً معيشية قاسية، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف المعيشية من إيجارات المنازل وغلاء المعيشة وانتشار البطالة من جهة، والانقطاع المتكرر للطرقات الواصلة بين البلدة ومركز العاصمة دمشق، حيث تقوم حواجز الجيش النظامي بقطع جميع الطرقات خلال أي توتر أمني في العاصمة، الأمر الذي ينعكس سلباً على الأهالي خصوصاً فيما يتعلق بتوفر المواد الأساسية من خبز ومحروقات وغيرها.
يذكر أن معظم العائلات الفلسطينية النازحة لبلدة قدسيا كانت قد نزحت من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وذلك بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة على المخيم.
مجموعة العمل - ريف دمشق
تعيش حوالي (6) آلاف عائلة فلسطينية نازحة إلى بلدة قدسيا بريف دمشق ظروفاً معيشية قاسية، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف المعيشية من إيجارات المنازل وغلاء المعيشة وانتشار البطالة من جهة، والانقطاع المتكرر للطرقات الواصلة بين البلدة ومركز العاصمة دمشق، حيث تقوم حواجز الجيش النظامي بقطع جميع الطرقات خلال أي توتر أمني في العاصمة، الأمر الذي ينعكس سلباً على الأهالي خصوصاً فيما يتعلق بتوفر المواد الأساسية من خبز ومحروقات وغيرها.
يذكر أن معظم العائلات الفلسطينية النازحة لبلدة قدسيا كانت قد نزحت من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وذلك بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة على المخيم.