map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

في ذكرى يوم الارض، فلسطينيو جنوب دمشق يطالبون بفك الحصار عن مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 31-03-2017
في ذكرى يوم الارض، فلسطينيو جنوب دمشق يطالبون بفك الحصار عن مخيم اليرموك

مجموعة العمل - جنوب دمشق
بمناسبة الذكرى 41  لـ يوم الأرض نظّمت يوم أمس "الهيئة الأهلية الفلسطينية" اعتصاماً في "حارة الفلسطينية" في بلدة ببيلا جنوب دمشق.
وحضر الاعتصام أبناء مخيم اليرموك القاطنين في مخيم اليرموك والنازحين في بلدات "يلدا وببيلا وبيت سحم" المجاورة.
وحمل المعتصمون لافتات "فلسطين تجمعنا والعودة موعدنا" و "فلسطين طريقنا إليك يا أرض الأجداد" و "لأرضك يا فلسطين راجعين ولو بعد سنين" و "نرفض التهجير".
وصرّح الشيخ "أبو صالح طه" أحد الوجهاء الفلسطينيين جنوب العاصمة، " نحن أبناء مخيم اليرموك وفي جنوب العاصمة دمشق، نحيي الذكرى الحادية والأربعين لذكرى يوم الأرض هذه الذكرى التي قدم بها أبناء شعبنا الفلسطيني في الجليل والنقب ستة شهداء ومئات الجرحى والمعتقلين".
وطالبت الهيئة الأهلية في بيان تم إلقاؤه خلال الاعتصام، القيادة السياسية وفصائل منظمّة التحرير بتحمّل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في الشتات، ومعالجة قضاياهم في المخيّمات، وخصوصاً في مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين باعتباره عاصمةً للشتات الفلسطيني، ومنطلق الثورة الفلسطينية المعاصرة.
وانتقد بيان الهيئة، الغياب السياسي للقيادة الفلسطينية عن المخيّمات، وطالبها بالحضور السياسي الدائم من أجل إيجاد حلّ يضمن سلامة أهالي مخيّم اليرموك، والعمل على فك الحصار عن المخيّم وفتح أبواب الدخول والخروج وعودة الخدمات الإغاثية والطبيّة والتربوية والبنى التحتية.
 يأتي ذلك في ظل حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة المتواصل على مخيم اليرموك منذ (1378) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء ومنع دخول أو خروج أبناء المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7035

مجموعة العمل - جنوب دمشق
بمناسبة الذكرى 41  لـ يوم الأرض نظّمت يوم أمس "الهيئة الأهلية الفلسطينية" اعتصاماً في "حارة الفلسطينية" في بلدة ببيلا جنوب دمشق.
وحضر الاعتصام أبناء مخيم اليرموك القاطنين في مخيم اليرموك والنازحين في بلدات "يلدا وببيلا وبيت سحم" المجاورة.
وحمل المعتصمون لافتات "فلسطين تجمعنا والعودة موعدنا" و "فلسطين طريقنا إليك يا أرض الأجداد" و "لأرضك يا فلسطين راجعين ولو بعد سنين" و "نرفض التهجير".
وصرّح الشيخ "أبو صالح طه" أحد الوجهاء الفلسطينيين جنوب العاصمة، " نحن أبناء مخيم اليرموك وفي جنوب العاصمة دمشق، نحيي الذكرى الحادية والأربعين لذكرى يوم الأرض هذه الذكرى التي قدم بها أبناء شعبنا الفلسطيني في الجليل والنقب ستة شهداء ومئات الجرحى والمعتقلين".
وطالبت الهيئة الأهلية في بيان تم إلقاؤه خلال الاعتصام، القيادة السياسية وفصائل منظمّة التحرير بتحمّل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في الشتات، ومعالجة قضاياهم في المخيّمات، وخصوصاً في مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين باعتباره عاصمةً للشتات الفلسطيني، ومنطلق الثورة الفلسطينية المعاصرة.
وانتقد بيان الهيئة، الغياب السياسي للقيادة الفلسطينية عن المخيّمات، وطالبها بالحضور السياسي الدائم من أجل إيجاد حلّ يضمن سلامة أهالي مخيّم اليرموك، والعمل على فك الحصار عن المخيّم وفتح أبواب الدخول والخروج وعودة الخدمات الإغاثية والطبيّة والتربوية والبنى التحتية.
 يأتي ذلك في ظل حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة المتواصل على مخيم اليرموك منذ (1378) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء ومنع دخول أو خروج أبناء المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7035