map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

استمرار أزمة المواصلات في مخيم خان دنون وسكانه يطالبون بإيجاد حل لها

تاريخ النشر : 05-04-2017
استمرار أزمة المواصلات في مخيم خان دنون وسكانه يطالبون بإيجاد حل لها

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

جدد سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، شكواهم من استمرار أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين .

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم، منوهاً إلى أن أغلب الحافلات تصل فقط إلى بلدة الكسوة، وعندها يضطر الأهالي الى أخذ وسيلتين أو أكثر للوصول إلى مكان عملهم ما يشكل عبئا مادياً ووقتاً طويلاً.

من جانبهم طالب أهالي المخيم كافة  الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية والحكومية، إيجاد حل سريع لهذه المشكلة التي تنعكس سلباً على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، كما تمنع الطلاب والموظفين من الوصول إلى مدارسهم وجامعاتهم وأماكن عملهم.  

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7073

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

جدد سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، شكواهم من استمرار أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين .

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم، منوهاً إلى أن أغلب الحافلات تصل فقط إلى بلدة الكسوة، وعندها يضطر الأهالي الى أخذ وسيلتين أو أكثر للوصول إلى مكان عملهم ما يشكل عبئا مادياً ووقتاً طويلاً.

من جانبهم طالب أهالي المخيم كافة  الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية والحكومية، إيجاد حل سريع لهذه المشكلة التي تنعكس سلباً على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، كما تمنع الطلاب والموظفين من الوصول إلى مدارسهم وجامعاتهم وأماكن عملهم.  

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7073