map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيون مفرج عنهم من السجون السورية يؤكدون اعتقالهم لكونهم من أسرة فرد مطلوب أو تشابه أسماء.

تاريخ النشر : 06-04-2017
فلسطينيون مفرج عنهم من السجون السورية يؤكدون اعتقالهم لكونهم من أسرة فرد مطلوب أو تشابه أسماء.

مجموعة العمل – لندن

أكد عدد من اللاجئين الفلسطينيين ممن أفرج النظام السوري عنهم لمراسل مجموعة العمل، أنه تم اعتقالهم من قبل عناصر الأمن السوري لكونهم من أسرة فرد مطلوب للنظام أو عوضاً عنه، فيما قال آخرون أنه تم اعتقالهم لتشابه أسمائهم مع مطلوبين للأجهزة الأمنية السورية.

ووفقاً لهم ودون الحديث عن أسمائهم خوفاً من بطش النظام السوري، فقد تعرضوا لكافة أشكال التعذيب متنقلين بين عدة أفرع أمنية وتظهر على يدي أحدهم آثار التعذيب بعد أن وضع عناصر الأمن كلابات كهرباء حول معصميه، اضافة إلى آثار الضرب والتعذيب على جسده.

وبعد أن يتبين أنه ليس الفرد المطلوب أوليس له علاقة بقريبه المطلوب يفرج عنه، ويُعطى ورقة براءة بذلك، إلا أن البعض منهم تم اعتقاله للمرة الثانية لتشابه اسمه، ويؤكد ناشطون أن الكثير من اللاجئين الفلسطينيين تم اعتقالهم من قبل النظام السوري أو المجموعات الموالية له دون أسباب تُذكر، في حين قضى المئات منهم تحت التعذيب لتشابه أسماء أو أنه قريب أحد "المطلوبين" للنظام السوري.

وتُشكل حواجز النظام كابوساً يؤرق حياة الشباب الفلسطيني بعد نزوحهم من المخيم و" التفييش " لهؤلاء الشباب، والخوف من الاعتقال وسحبهم إلى "الخدمة العسكرية الالزامية" موجوداً، وحملات الاعتقال التي تمارسها الأجهزة الأمنية السورية للشباب الفلسطيني من بيوتهم لإجبارهم على ذلك.

يشار أن مجموعة العمل وثقت أسماء (1184) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام لايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7081

مجموعة العمل – لندن

أكد عدد من اللاجئين الفلسطينيين ممن أفرج النظام السوري عنهم لمراسل مجموعة العمل، أنه تم اعتقالهم من قبل عناصر الأمن السوري لكونهم من أسرة فرد مطلوب للنظام أو عوضاً عنه، فيما قال آخرون أنه تم اعتقالهم لتشابه أسمائهم مع مطلوبين للأجهزة الأمنية السورية.

ووفقاً لهم ودون الحديث عن أسمائهم خوفاً من بطش النظام السوري، فقد تعرضوا لكافة أشكال التعذيب متنقلين بين عدة أفرع أمنية وتظهر على يدي أحدهم آثار التعذيب بعد أن وضع عناصر الأمن كلابات كهرباء حول معصميه، اضافة إلى آثار الضرب والتعذيب على جسده.

وبعد أن يتبين أنه ليس الفرد المطلوب أوليس له علاقة بقريبه المطلوب يفرج عنه، ويُعطى ورقة براءة بذلك، إلا أن البعض منهم تم اعتقاله للمرة الثانية لتشابه اسمه، ويؤكد ناشطون أن الكثير من اللاجئين الفلسطينيين تم اعتقالهم من قبل النظام السوري أو المجموعات الموالية له دون أسباب تُذكر، في حين قضى المئات منهم تحت التعذيب لتشابه أسماء أو أنه قريب أحد "المطلوبين" للنظام السوري.

وتُشكل حواجز النظام كابوساً يؤرق حياة الشباب الفلسطيني بعد نزوحهم من المخيم و" التفييش " لهؤلاء الشباب، والخوف من الاعتقال وسحبهم إلى "الخدمة العسكرية الالزامية" موجوداً، وحملات الاعتقال التي تمارسها الأجهزة الأمنية السورية للشباب الفلسطيني من بيوتهم لإجبارهم على ذلك.

يشار أن مجموعة العمل وثقت أسماء (1184) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام لايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7081