أدى توتر الأوضاع الأمنية في مخيم اليرموك صباح اليوم إلى تأجيل توزيع المساعدات العاجلة على الأهالي وذلك للمرة الثانية على التوالي، حيث كان من المفترض أن تقوم حملة "المرحمة 3" بتوزيعها عليهم يوم أمس، إلا أن إطلاق الرصاص حال دون ذلك.
فيما يستمر الجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة، والمجموعات المحسوبة على المعارضة السورية من جهة ثانية بتبادل الاتهامات عن تلك الحوادث التي تكررت طيلة الأسابيع الماضية متسببة بتوقف دخول أي مساعدات منذ حوالي ثمانية أسابيع.
أدى توتر الأوضاع الأمنية في مخيم اليرموك صباح اليوم إلى تأجيل توزيع المساعدات العاجلة على الأهالي وذلك للمرة الثانية على التوالي، حيث كان من المفترض أن تقوم حملة "المرحمة 3" بتوزيعها عليهم يوم أمس، إلا أن إطلاق الرصاص حال دون ذلك.
فيما يستمر الجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة، والمجموعات المحسوبة على المعارضة السورية من جهة ثانية بتبادل الاتهامات عن تلك الحوادث التي تكررت طيلة الأسابيع الماضية متسببة بتوقف دخول أي مساعدات منذ حوالي ثمانية أسابيع.