مجموعة العمل - ألمانبا
منحت الهيئة الرياضية المشرفة على شؤون اللاجئين في ألمانيا، البطل الفلسطيني السوري"عمر هزيمة" المقيم في ألمانيا إجازة مدرب في ألعاب الكاراتيه- الموتاي- المصارعة، وذلك بعد تدريب متواصل أكسبه خبرات عديدة.
وكان هزيمة هاجر من مخيمه في جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق خلال أحداث الحرب في سورية وعانى من الهجرة المتكررة من بلد إلى آخر قبل أن يستقر به الترحال في ألمانيا.
وبدأ هزيمة حياته الرياضية مبكراً في سورية ودرب في عدد من النوادي في مخيم جرمانا ومخيم الحسينية بريف دمشق، كما حصل على دبلوم في علوم التدريب والإعداد البدني، وشارك المدرب هزيمة في العديد من البطولات الوطنية والعربية والعالمية حصد خلالها عدة ميداليات وطنية وعربية.
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ومركز العودة الفلسطيني في لندن، قد اصدرا تقريراً حقوقياً بعنوان "فلسطينيو سورية والأبواب المغلقة" وأشارا فيه إلى أن النصف الثاني من العام 2016 شهد تحقيق العديد من فلسطينيي سورية لعدد من الجوائز والمراكز الرياضية والثقافية والعلمية.
فيما أكد التقرير أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في أوروبا قد تجاوز (85) ألف لاجئ، منوهاً إلى أن الإحصائية هي إحصائية غير رسمية.
مجموعة العمل - ألمانبا
منحت الهيئة الرياضية المشرفة على شؤون اللاجئين في ألمانيا، البطل الفلسطيني السوري"عمر هزيمة" المقيم في ألمانيا إجازة مدرب في ألعاب الكاراتيه- الموتاي- المصارعة، وذلك بعد تدريب متواصل أكسبه خبرات عديدة.
وكان هزيمة هاجر من مخيمه في جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق خلال أحداث الحرب في سورية وعانى من الهجرة المتكررة من بلد إلى آخر قبل أن يستقر به الترحال في ألمانيا.
وبدأ هزيمة حياته الرياضية مبكراً في سورية ودرب في عدد من النوادي في مخيم جرمانا ومخيم الحسينية بريف دمشق، كما حصل على دبلوم في علوم التدريب والإعداد البدني، وشارك المدرب هزيمة في العديد من البطولات الوطنية والعربية والعالمية حصد خلالها عدة ميداليات وطنية وعربية.
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ومركز العودة الفلسطيني في لندن، قد اصدرا تقريراً حقوقياً بعنوان "فلسطينيو سورية والأبواب المغلقة" وأشارا فيه إلى أن النصف الثاني من العام 2016 شهد تحقيق العديد من فلسطينيي سورية لعدد من الجوائز والمراكز الرياضية والثقافية والعلمية.
فيما أكد التقرير أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في أوروبا قد تجاوز (85) ألف لاجئ، منوهاً إلى أن الإحصائية هي إحصائية غير رسمية.