map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

رغم معاناتهم، مئات الطلاب الفلسطينيين يواصلون تقديم امتحاناتهم جنوب دمشق

تاريخ النشر : 04-05-2017
رغم معاناتهم، مئات الطلاب الفلسطينيين يواصلون تقديم امتحاناتهم جنوب دمشق


مجموعة العمل - جنوب دمشق
قال مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن أكثر من (1700) طالب وطالبة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين للمرحلتين الأولى والثانية يواصلون تقديم امتحاناتهم في مدرسة الجرمق البديلة في منطقة يلدا.
حيث تتم الامتحانات بإشراف وزارة التربية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب وبرنامج التربية في وكالة الغوث الدولية.
وقال أحد المشرفين على العملية التعليمية للطلاب الفلسطينيين جنوب دمشق، أنه لوحظ اقدام اﻻهالي في تلك المنطقة على الإصرار على تسجيل أبنائهم في مدرسة الجرمق البديلة، وذلك بسبب ارتقاء العملية التعليمية في هذه المدرسة رغم أن كافة المدرسين واإداريين هم من المتطوعين.
وكانت مجموعة العمل أشارت في تقاريرها إلى أن الصراع في سورية حدّ كثيراً من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، ويُعَدّ الخوف من الاعتقال أو التصفية الجسدية لدى الكثير من طلاب الشهادة الثانوية أحد أبرز المعوِّقات التي تعترض حركة التعليم بين الشباب وتمنعهم من التقدم للامتحانات العامة. 
وأكدت أن العملية التعليمية تأثرت بالعموم جراء الأوضاع الكارثية في سورية، حيث توقف الكثير من المدارس عن العمل، وتراجعت نسبة الأشخاص الذين لديهم إمكانية التعلم من 95% قبل الحرب إلى أقل من 75% في عام 2015. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7282


مجموعة العمل - جنوب دمشق
قال مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن أكثر من (1700) طالب وطالبة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين للمرحلتين الأولى والثانية يواصلون تقديم امتحاناتهم في مدرسة الجرمق البديلة في منطقة يلدا.
حيث تتم الامتحانات بإشراف وزارة التربية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب وبرنامج التربية في وكالة الغوث الدولية.
وقال أحد المشرفين على العملية التعليمية للطلاب الفلسطينيين جنوب دمشق، أنه لوحظ اقدام اﻻهالي في تلك المنطقة على الإصرار على تسجيل أبنائهم في مدرسة الجرمق البديلة، وذلك بسبب ارتقاء العملية التعليمية في هذه المدرسة رغم أن كافة المدرسين واإداريين هم من المتطوعين.
وكانت مجموعة العمل أشارت في تقاريرها إلى أن الصراع في سورية حدّ كثيراً من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، ويُعَدّ الخوف من الاعتقال أو التصفية الجسدية لدى الكثير من طلاب الشهادة الثانوية أحد أبرز المعوِّقات التي تعترض حركة التعليم بين الشباب وتمنعهم من التقدم للامتحانات العامة. 
وأكدت أن العملية التعليمية تأثرت بالعموم جراء الأوضاع الكارثية في سورية، حيث توقف الكثير من المدارس عن العمل، وتراجعت نسبة الأشخاص الذين لديهم إمكانية التعلم من 95% قبل الحرب إلى أقل من 75% في عام 2015. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7282