قضى المجندان " محمود الخطيب " و " أحمد محمد كريم " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في الصراع الدائر في سوريا ، مما يرفع حصيلة ضحايا من وثقتهم مجموعة العمل من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني إلى (103) وﺳﻴﺸﻊ ﺟﺜﻤﺎنهما اليوم ﺻﺒﺎﺣﺎً ﻣﻦ ﻣﺸﻔﻰ ﺗﺸﺮﻳﻦ العسكري في دمشق .
وفي خضم احداث الحرب في سوريا حاولت قيادة الجيش السوري وقيادة جيش التحرير الفلسطيني ، بزج جيش التحرير وشباب المخيمات بالقتال إلى جانب الجيش السوري في معاركه ضد المعارضة السورية المسلحة ، ووضع مجموعات جيش التحرير الفلسطيني في نقاط التماس المباشر مع مجموعات المعارضة السورية المسلحة ، ما أدى للاحتكاك وسقوط ضحايا من جيش التحرير الفلسطيني ، ووثقت مجموعة العمل أسماء 4 ضحاياىسقطوا في الشهر الأول من السنة الجديدة في منطقة تل كردي و منطقة تل صوان في الغوطة الشرقية بريف دمشق .
فيما دعى أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين إلى عدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سوريا ، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر ، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركته .
يذكر أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة .
قضى المجندان " محمود الخطيب " و " أحمد محمد كريم " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في الصراع الدائر في سوريا ، مما يرفع حصيلة ضحايا من وثقتهم مجموعة العمل من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني إلى (103) وﺳﻴﺸﻊ ﺟﺜﻤﺎنهما اليوم ﺻﺒﺎﺣﺎً ﻣﻦ ﻣﺸﻔﻰ ﺗﺸﺮﻳﻦ العسكري في دمشق .
وفي خضم احداث الحرب في سوريا حاولت قيادة الجيش السوري وقيادة جيش التحرير الفلسطيني ، بزج جيش التحرير وشباب المخيمات بالقتال إلى جانب الجيش السوري في معاركه ضد المعارضة السورية المسلحة ، ووضع مجموعات جيش التحرير الفلسطيني في نقاط التماس المباشر مع مجموعات المعارضة السورية المسلحة ، ما أدى للاحتكاك وسقوط ضحايا من جيش التحرير الفلسطيني ، ووثقت مجموعة العمل أسماء 4 ضحاياىسقطوا في الشهر الأول من السنة الجديدة في منطقة تل كردي و منطقة تل صوان في الغوطة الشرقية بريف دمشق .
فيما دعى أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين إلى عدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سوريا ، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر ، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركته .
يذكر أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة .