مجموعة العمل - اليونان
يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في اليونان من ظروف معيشية غير إنسانية، حيث أجبروا بعد إغلاق الحدود في وجوههم على البقاء في مخيمات اللجوء المؤقتة في اليونان، والتي تفتقر لتوافر شروط النظافة والخدمات الأساسية، فمعظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، يضاف إلى ذلك انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة، كما يشتكون من الإهمال الطبي وعدم توافر العلاج والدواء اللازم لهم.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (400) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، يتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة، معظمهم من أبناء مخيمات اليرموك ودرعا والعائدين والحسينية في سورية.
مجموعة العمل - اليونان
يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في اليونان من ظروف معيشية غير إنسانية، حيث أجبروا بعد إغلاق الحدود في وجوههم على البقاء في مخيمات اللجوء المؤقتة في اليونان، والتي تفتقر لتوافر شروط النظافة والخدمات الأساسية، فمعظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، يضاف إلى ذلك انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة، كما يشتكون من الإهمال الطبي وعدم توافر العلاج والدواء اللازم لهم.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (400) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، يتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة، معظمهم من أبناء مخيمات اليرموك ودرعا والعائدين والحسينية في سورية.