مجموعة العمل – لندن
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى أن (1612) عائلة فلسطينية سورية على الأقل سيمر عليها عيد الفطر المبارك وأحد أفراد عائلتها معتقلاً في سجون وأفرع مخابرات النظام السوري.
فوفقاً للاحصائيات التي تمكنت مجموعة العمل من توثيقها بالأسماء فإن (1612) لاجئاً فلسطينياً لا يزالون معتقلين لدى النظام السوري، بينهم (100) إمرأة وفتاة فلسطينية سورية.
فيما تجدد المجموعة مطالبتها للنظام السوري بإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين في سجونه، مؤكدة على ضرورة الافصاح عن مصيرهم بشكل فوري، مشيرة إلى أن الاخفاء القسري للمدنيين يشكل انتهاكاً للقوانين والأعراف الدولية.
مجموعة العمل – لندن
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى أن (1612) عائلة فلسطينية سورية على الأقل سيمر عليها عيد الفطر المبارك وأحد أفراد عائلتها معتقلاً في سجون وأفرع مخابرات النظام السوري.
فوفقاً للاحصائيات التي تمكنت مجموعة العمل من توثيقها بالأسماء فإن (1612) لاجئاً فلسطينياً لا يزالون معتقلين لدى النظام السوري، بينهم (100) إمرأة وفتاة فلسطينية سورية.
فيما تجدد المجموعة مطالبتها للنظام السوري بإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين في سجونه، مؤكدة على ضرورة الافصاح عن مصيرهم بشكل فوري، مشيرة إلى أن الاخفاء القسري للمدنيين يشكل انتهاكاً للقوانين والأعراف الدولية.