سقط خلال النصف الثاني من عام 2014 (20) لاجئا ً فلسطينيا ً نتيجة الانفجارات التي طالت المخيمات والتجمعات الفلسطينية فقد قضى في مخيم النيرب بمدينة حلب يوم 25 تموز- يوليو 2014 (12) لاجئا ً فلسطينيا ً معظمهم من الأطفال وكبار السن نتيجة انفجار مروحية عسكرية فوق سماء المخيم وسقوطها على المدنيين داخل المخيم.
كما قضى ثلاثة أطفال من أبناء حي عكرمة القريب من مخيم العائدين في مدينة حمص (ريم بكر, رغد بكر ولانا عليوه) نتيجة انفجار سيارتين مفخختين بحي عكرمة في حمص بالقرب من مدرسة عكرمة المخزومي الإبتدائية بتاريخ الأول من تشرين الأول – اوكتوبر 2014.
وفي مخيم اليرموك قضت الطفلة تالا عليان (1.5) سنة نتيجة تفجير غامض وقع في إحدى حارات المخيم، بينما قضى نضال دواه أحد عناصر الجبهة الشعبية-القيادة العامة أثناء زرعه عبوة ناسفة على خط التماس بداية مخيم اليرموك، وبحسب ما أورده مراسل مجموعة العمل بأن الدواه حاول زرع عبوة ناسفة على خط التماس بين الجيش النظامي والقيادة العامة والمجموعات المسلحة إلا أن العبوة انفجرت به وأودت بحياته.
كما قضى كل ٌ من اللاجئين عماد دياب (27) عاماً، من أبناء مخيم درعا أثناء محاولته إزالة بقايا قنبلة استهدفت حي السد بمدينة درعا، حيث انفجرت القنبلة فيه مما أدى إلى إصابته بجراح خطيرة قضى إثرها، وبلال ياسين حلاوة من أهالي مخيم خان دنون ومرتبات جيش التحرير الفلسطيني في منطقة عدرا جراء انفجار لغم أرضي.
سقط خلال النصف الثاني من عام 2014 (20) لاجئا ً فلسطينيا ً نتيجة الانفجارات التي طالت المخيمات والتجمعات الفلسطينية فقد قضى في مخيم النيرب بمدينة حلب يوم 25 تموز- يوليو 2014 (12) لاجئا ً فلسطينيا ً معظمهم من الأطفال وكبار السن نتيجة انفجار مروحية عسكرية فوق سماء المخيم وسقوطها على المدنيين داخل المخيم.
كما قضى ثلاثة أطفال من أبناء حي عكرمة القريب من مخيم العائدين في مدينة حمص (ريم بكر, رغد بكر ولانا عليوه) نتيجة انفجار سيارتين مفخختين بحي عكرمة في حمص بالقرب من مدرسة عكرمة المخزومي الإبتدائية بتاريخ الأول من تشرين الأول – اوكتوبر 2014.
وفي مخيم اليرموك قضت الطفلة تالا عليان (1.5) سنة نتيجة تفجير غامض وقع في إحدى حارات المخيم، بينما قضى نضال دواه أحد عناصر الجبهة الشعبية-القيادة العامة أثناء زرعه عبوة ناسفة على خط التماس بداية مخيم اليرموك، وبحسب ما أورده مراسل مجموعة العمل بأن الدواه حاول زرع عبوة ناسفة على خط التماس بين الجيش النظامي والقيادة العامة والمجموعات المسلحة إلا أن العبوة انفجرت به وأودت بحياته.
كما قضى كل ٌ من اللاجئين عماد دياب (27) عاماً، من أبناء مخيم درعا أثناء محاولته إزالة بقايا قنبلة استهدفت حي السد بمدينة درعا، حيث انفجرت القنبلة فيه مما أدى إلى إصابته بجراح خطيرة قضى إثرها، وبلال ياسين حلاوة من أهالي مخيم خان دنون ومرتبات جيش التحرير الفلسطيني في منطقة عدرا جراء انفجار لغم أرضي.
