دعا عدد من الناشطين من أبناء مخيم اليرموك و صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمخيمات الفلسطينية في سوريا وحملة أنقذوا فلسطيني سوريا ، وكالة الغوث " الأونروا " إلى إدخال المساعدات الغذائية والطبية والماء عن طريق بيت سحم - يلدا .
وذلك بعد نجاح عملية توزيع المساعدات على أبناء المخيم والتي يقوم بها الهلال الأحمر السوري في يلدا المنطقة الملاصقة للمخيم ، في حين جرت من دون قصف وقنص واستهداف لأبناء المخيم كون تلك المنطقة داخلة في اتفاق مصالحة مع السلطات السورية .
وطالبت تلك الصفحات الأونروا بإدخال السلل الغذائية والخبز والأدوية إلى داخل المخيم والإشراف على توزيعها ، بينما اقترحت صفحات أخرى تسليمها لعدد من وجهاء المخيم الموثوقين ويقومون بدورهم بتوزيعها على الأهالي .
ومن شأن ذلك أن ينعكس إيجاباً على الوضع الإنساني في مخيم اليرموك ، ويضمن سلامة الأهالي المحاصرة ويبعد عنهم خطر الموت قنصاً أو قصفاً ، و الذي يتعرضون له عند نقطة التوزيع أول المخيم ، واعتبرت تلك الصفحات في حالة عدم استجابة الأونروا لمطلبهم بأنهم شركاء في حصار المخيم .
يأتي ذلك بعد مرور (582) يوماً على حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم ، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (662) يوماً، والماء لـ (152) يوماً على التوالي، في حين بلغ عدد ضحايا الحصار (165) ضحية.
دعا عدد من الناشطين من أبناء مخيم اليرموك و صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمخيمات الفلسطينية في سوريا وحملة أنقذوا فلسطيني سوريا ، وكالة الغوث " الأونروا " إلى إدخال المساعدات الغذائية والطبية والماء عن طريق بيت سحم - يلدا .
وذلك بعد نجاح عملية توزيع المساعدات على أبناء المخيم والتي يقوم بها الهلال الأحمر السوري في يلدا المنطقة الملاصقة للمخيم ، في حين جرت من دون قصف وقنص واستهداف لأبناء المخيم كون تلك المنطقة داخلة في اتفاق مصالحة مع السلطات السورية .
وطالبت تلك الصفحات الأونروا بإدخال السلل الغذائية والخبز والأدوية إلى داخل المخيم والإشراف على توزيعها ، بينما اقترحت صفحات أخرى تسليمها لعدد من وجهاء المخيم الموثوقين ويقومون بدورهم بتوزيعها على الأهالي .
ومن شأن ذلك أن ينعكس إيجاباً على الوضع الإنساني في مخيم اليرموك ، ويضمن سلامة الأهالي المحاصرة ويبعد عنهم خطر الموت قنصاً أو قصفاً ، و الذي يتعرضون له عند نقطة التوزيع أول المخيم ، واعتبرت تلك الصفحات في حالة عدم استجابة الأونروا لمطلبهم بأنهم شركاء في حصار المخيم .
يأتي ذلك بعد مرور (582) يوماً على حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم ، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (662) يوماً، والماء لـ (152) يوماً على التوالي، في حين بلغ عدد ضحايا الحصار (165) ضحية.
