ذكرت مصادر مقربة من النظام السوري قضاء المجند "محمد سيف الدين "و المجند" حسام سويد " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في سوريا ، في حين لم تذكر تلك المصادر مكان وأسباب الحادثة ، ولم يتسن لمجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا التأكد من مصادر أخرى ، مما يرفع حصيلة ضحايا من وثقتهم مجموعة العمل من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني إلى " 105 " قضوا في سوريا .
وكانت قيادة كل من الجيشين السوري و الفلسطيني قد أجبرت عناصر من جيش التحرير الفلسطيني على إرسالهم نحو عدة مناطق تشهد مواجهات مع مجموعات المعارضة السورية لمساندة الجيش السوري في حربه ، وكان آخرها منطقة تل كردي و منطقة تل صوان في الغوطة الشرقية بريف دمشق وتم سقوط عدة ضحايا من جيش التحرير الفلسطيني في تلك المواجهات .
إلى ذلك دعى أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين إلى عدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سوريا ، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر ، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركته ، علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة .
ذكرت مصادر مقربة من النظام السوري قضاء المجند "محمد سيف الدين "و المجند" حسام سويد " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في سوريا ، في حين لم تذكر تلك المصادر مكان وأسباب الحادثة ، ولم يتسن لمجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا التأكد من مصادر أخرى ، مما يرفع حصيلة ضحايا من وثقتهم مجموعة العمل من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني إلى " 105 " قضوا في سوريا .
وكانت قيادة كل من الجيشين السوري و الفلسطيني قد أجبرت عناصر من جيش التحرير الفلسطيني على إرسالهم نحو عدة مناطق تشهد مواجهات مع مجموعات المعارضة السورية لمساندة الجيش السوري في حربه ، وكان آخرها منطقة تل كردي و منطقة تل صوان في الغوطة الشرقية بريف دمشق وتم سقوط عدة ضحايا من جيش التحرير الفلسطيني في تلك المواجهات .
إلى ذلك دعى أهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة وعدد من الناشطين إلى عدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سوريا ، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر ، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركته ، علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة .