map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أوضاعاً أمنية صعبة تواجه اللاجئين الفلسطينيين في بلدة تسيل جنوب سورية

تاريخ النشر : 24-08-2017
أوضاعاً أمنية صعبة تواجه اللاجئين الفلسطينيين في بلدة تسيل جنوب سورية

مجموعة العمل – تسيل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية أوضاعاً أمنية صعبة نتيجة أعمال القصف والاشتباكات المتبادلة بين مجموعات المعارضة المسلحة ومجموعة "لواء خالد بن الوليد" التابع لتنظيم الدولة "داعش" الذي يسيطر على عدد من المناطق جنوب غرب سورية.
حيث أفاد مراسلنا جنوب سورية وقوع ضحيتين من أبناء المنطقة وعدد من الجرحى المدنيين، جراء قصف تعرضت له البلدة من قبل مجموعات المعارضة المسلحة.
وكان اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل قد اطلقوا نداء استغاثة لكافة الأطاف المعنية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على إيجاد حل لمعاناتهم المستمرة بعد ارتكاب "داعش" مجزرة بأبناء البلدة راح ضحيتها أكثر من 15 مدنياً خلال الشهر الثاني من العام الجاري. 
فيما تشكو العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
يشار إلى أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7998

مجموعة العمل – تسيل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية أوضاعاً أمنية صعبة نتيجة أعمال القصف والاشتباكات المتبادلة بين مجموعات المعارضة المسلحة ومجموعة "لواء خالد بن الوليد" التابع لتنظيم الدولة "داعش" الذي يسيطر على عدد من المناطق جنوب غرب سورية.
حيث أفاد مراسلنا جنوب سورية وقوع ضحيتين من أبناء المنطقة وعدد من الجرحى المدنيين، جراء قصف تعرضت له البلدة من قبل مجموعات المعارضة المسلحة.
وكان اللاجئون الفلسطينيون في بلدة تسيل قد اطلقوا نداء استغاثة لكافة الأطاف المعنية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على إيجاد حل لمعاناتهم المستمرة بعد ارتكاب "داعش" مجزرة بأبناء البلدة راح ضحيتها أكثر من 15 مدنياً خلال الشهر الثاني من العام الجاري. 
فيما تشكو العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
يشار إلى أن بلدة تسيل التي تقع إلى الشمال من مركز مدينة درعا على بعد 30كم يقطنها مايقارب 120 عائلة فلسطينية، بالإضافة لـ 40 عائلة مهجرة من دمشق وريفها، و 100 عائلة مهجرة من تجمع عين ذكر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7998