مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن تنظيم داعش جنوب دمشق منع الطلبة والمعلمين القاطنين في مخيم اليرموك من الخروج إلى بلدة يلدا، وذلك لعدم تمكينهم من مواصلة التعلم والتعليم في المدارس البديلة.
وأضاف مراسلنا أن عناصر التنظيم بدأوا منذ الصباح وحتى فترة ما قبل الظهر بمنع من يبدو عليهم في سن طلب العلم العبور من معبر المخيم يلدا، مع العلم أن عدد الطلاب القاطنين داخل مخيم اليرموك يقدر بنحو 700 طالب وطالبة.
وكان التنظيم قد عمّم قراراً في وقت سابق يقضي بمنع التدريس خارج الأراضي التي تحت سيطرته، وطالب التنظيم في تعميمه كل من يريد التعلم من أبناء مخيم اليرموك التوجه إلى إحدى المدارس التي يشرف عليها في المخيم.
فيما اتهم ناشطون جنوب دمشق أن منع التنظيم طلاب ومعلمي مخيم اليرموك من الخروج إلى يلدا لتلقي تعليمهم يأتي في سياق سياستها لتهجير من تبقى من الأهالي في مخيم اليرموك المحاصر.
يٌشار إلى أن الحرب في سورية لا تزال تؤثر بشكل مباشر على التعليم للاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون فيها، فالصراع السوري حدَّ بشكل كبير من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، بسبب الحصار والقصف وسوء الأوضاع الأمنية في سورية، وسيطرة داعش على مخيم اليرموك وسياسة التضييق التي يتبعها على الأهالي.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن تنظيم داعش جنوب دمشق منع الطلبة والمعلمين القاطنين في مخيم اليرموك من الخروج إلى بلدة يلدا، وذلك لعدم تمكينهم من مواصلة التعلم والتعليم في المدارس البديلة.
وأضاف مراسلنا أن عناصر التنظيم بدأوا منذ الصباح وحتى فترة ما قبل الظهر بمنع من يبدو عليهم في سن طلب العلم العبور من معبر المخيم يلدا، مع العلم أن عدد الطلاب القاطنين داخل مخيم اليرموك يقدر بنحو 700 طالب وطالبة.
وكان التنظيم قد عمّم قراراً في وقت سابق يقضي بمنع التدريس خارج الأراضي التي تحت سيطرته، وطالب التنظيم في تعميمه كل من يريد التعلم من أبناء مخيم اليرموك التوجه إلى إحدى المدارس التي يشرف عليها في المخيم.
فيما اتهم ناشطون جنوب دمشق أن منع التنظيم طلاب ومعلمي مخيم اليرموك من الخروج إلى يلدا لتلقي تعليمهم يأتي في سياق سياستها لتهجير من تبقى من الأهالي في مخيم اليرموك المحاصر.
يٌشار إلى أن الحرب في سورية لا تزال تؤثر بشكل مباشر على التعليم للاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون فيها، فالصراع السوري حدَّ بشكل كبير من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، بسبب الحصار والقصف وسوء الأوضاع الأمنية في سورية، وسيطرة داعش على مخيم اليرموك وسياسة التضييق التي يتبعها على الأهالي.
