مجموعة العمل – جنوب دمشق
يشتكي النازحون الفلسطينيون إلى بلدات جنوب دمشق، من صعوبات في تأمين احتياجات أسرهم من أغذية وطعام، على الرغم من توفر الكثير من المواد الغذائية والخضروات بالإضافة للفواكه في الأسواق، إلا أن الغالبية العظمى منهم لا يستطيعون أن يحصلوا على جزء قليل منها بسبب الوضع المادي المتدني إلى جانب ارتفاع أسعار المواد الرئيسة بنسب قياسية، تجاوز بعضها خلال السنوات الست الماضية الـ 1000 %.
في حين تعتمد كثير من الأسر الفلسطينية الفقيرة على المطابخ الخيرية والمساعدات والسلل الغذائية التي توزعها الأونروا وبعض الجمعيات الإغاثية عليهم، إلا أن تلك الكمية لا تسد احتياجاتهم بسبب انتشار البطالة بينهم وقلة الموارد المالية وعدم وجود دخل ثابت، حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا أعمالهم بسبب الحرب الدائرة في سورية.
يشار أن بلدة (يلدا – ببيلا – بيت سحم) من أكثر المناطق التي استقبلت اللاجئين النازحين عن مخيّم اليرموك والسبينة والحسينية والسيدة زينب.
مجموعة العمل – جنوب دمشق
يشتكي النازحون الفلسطينيون إلى بلدات جنوب دمشق، من صعوبات في تأمين احتياجات أسرهم من أغذية وطعام، على الرغم من توفر الكثير من المواد الغذائية والخضروات بالإضافة للفواكه في الأسواق، إلا أن الغالبية العظمى منهم لا يستطيعون أن يحصلوا على جزء قليل منها بسبب الوضع المادي المتدني إلى جانب ارتفاع أسعار المواد الرئيسة بنسب قياسية، تجاوز بعضها خلال السنوات الست الماضية الـ 1000 %.
في حين تعتمد كثير من الأسر الفلسطينية الفقيرة على المطابخ الخيرية والمساعدات والسلل الغذائية التي توزعها الأونروا وبعض الجمعيات الإغاثية عليهم، إلا أن تلك الكمية لا تسد احتياجاتهم بسبب انتشار البطالة بينهم وقلة الموارد المالية وعدم وجود دخل ثابت، حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا أعمالهم بسبب الحرب الدائرة في سورية.
يشار أن بلدة (يلدا – ببيلا – بيت سحم) من أكثر المناطق التي استقبلت اللاجئين النازحين عن مخيّم اليرموك والسبينة والحسينية والسيدة زينب.