مجموعة العمل – حلب
طالب عدد من الناشطين وأهالي مخيم حندرات في حلب عبر رسائل وصلت إلى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، إثر الاشتباكات العنيفة التي اندلعت قبل حوالي (1600) يوماً، والتي انتهت بسيطرة قوات النظام السوري عليها منذ أكثر من (351) يوماً، ونوه الأهالي إلى أنهم يعيشون حالة إنسانية مزرية نتيجة التهجير واستمرار الحرب في سورية وانعكاسات ذلك على الوضع الاقتصادي، وضعف الموارد المالية وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل.
فيما يعيش أبناء مخيم حندرات القاطنين بالوحدة التاسعة في السكن الجامعي في مدينة حلب، حالة من التوتر والقلق بسبب إصدار النظام السوري قراراً يقضي بإخلائهم من السكن الجامعي، وإيجاد مسكن بديلة عنها.
إلى ذلك تشير شهادات شهود عيان كانوا زاروا مخيم حندرات يوم 25/ 6/ 2017 أن حوالي 90% من مباني مخيم حندرات في حلب مدمرة تدميراً كاملاً وجزئياً، بسبب المعارك التي اندلعت فيه، واستهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصواريخ والبراميل المتفجرة.
مجموعة العمل – حلب
طالب عدد من الناشطين وأهالي مخيم حندرات في حلب عبر رسائل وصلت إلى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، إثر الاشتباكات العنيفة التي اندلعت قبل حوالي (1600) يوماً، والتي انتهت بسيطرة قوات النظام السوري عليها منذ أكثر من (351) يوماً، ونوه الأهالي إلى أنهم يعيشون حالة إنسانية مزرية نتيجة التهجير واستمرار الحرب في سورية وانعكاسات ذلك على الوضع الاقتصادي، وضعف الموارد المالية وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل.
فيما يعيش أبناء مخيم حندرات القاطنين بالوحدة التاسعة في السكن الجامعي في مدينة حلب، حالة من التوتر والقلق بسبب إصدار النظام السوري قراراً يقضي بإخلائهم من السكن الجامعي، وإيجاد مسكن بديلة عنها.
إلى ذلك تشير شهادات شهود عيان كانوا زاروا مخيم حندرات يوم 25/ 6/ 2017 أن حوالي 90% من مباني مخيم حندرات في حلب مدمرة تدميراً كاملاً وجزئياً، بسبب المعارك التي اندلعت فيه، واستهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصواريخ والبراميل المتفجرة.