مجموعة العمل - قطاع غزة
طالبت هيئة التنسيق الناطقة باسم لاجئي الحرب من "سوريا وليبيا واليمن" في قطاع غزة تطبيق قرار مجلس الوزراء الصادر بتاريخ 5-4-2016 وبرقم 17/97 /10 م . و/ ر.ج لعام 2016 الذي ينص على تقديم مساعدة لعائلات الوافدين من الدول العربية الى المحافظات الجنوبية، وتوفير تامين صحي للأسر غير المؤمنة صحيا، وتوفير فرص عمل للقادرين على العمل وبحث امكانيه توفير مشاريع مدرة للدخل، وبحث امكانيه توفير مساكن لهم بالتنسيق مع وزارة الأشغال العامة والاسكان.
ووجهت الهيئة في ظل المصالحة الفلسطينية رسالة إلى رئيس الوزراء الفلسطيني "رامي الحمد الله" تطالب فيها تطبيق قرار مجلس الوزراء من أجل العيش بالحد الادنى من الحياة الكريمة التي تحفظ ما تبقى، بحسب وصفها.
يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
مجموعة العمل - قطاع غزة
طالبت هيئة التنسيق الناطقة باسم لاجئي الحرب من "سوريا وليبيا واليمن" في قطاع غزة تطبيق قرار مجلس الوزراء الصادر بتاريخ 5-4-2016 وبرقم 17/97 /10 م . و/ ر.ج لعام 2016 الذي ينص على تقديم مساعدة لعائلات الوافدين من الدول العربية الى المحافظات الجنوبية، وتوفير تامين صحي للأسر غير المؤمنة صحيا، وتوفير فرص عمل للقادرين على العمل وبحث امكانيه توفير مشاريع مدرة للدخل، وبحث امكانيه توفير مساكن لهم بالتنسيق مع وزارة الأشغال العامة والاسكان.
ووجهت الهيئة في ظل المصالحة الفلسطينية رسالة إلى رئيس الوزراء الفلسطيني "رامي الحمد الله" تطالب فيها تطبيق قرار مجلس الوزراء من أجل العيش بالحد الادنى من الحياة الكريمة التي تحفظ ما تبقى، بحسب وصفها.
يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.