مجموعة العمل – مخيم اليرموك
تعرض مخيم اليرموك يوم أمس الاثنين للقصف، حيث اُستهدف محيط ثانوية اليرموك في شارع فلسطين بعدة قذائف مدفعية، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع اشتباكات على محور قطاع الشهداء "محيط الثانوية" بين مجموعة "داعش" من جهة، وقوات النظام والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى، استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
من جانبها أكدت حركة فلسطين الحرة على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) إصابة "فراس شعبان شعبان" أحد مقاتليها بجروح متوسطة نقل على إثرها إلى المستشفى.
الجدير بالتنويه أن مخيم اليرموك شهد في الأيام القليلة المنصرمة حالة من التوتر واندلاع اشتباكات شبه يومية على كافة محاوره القتالية، بسبب وجود انقسامات حادة في صفوف تنظيم الدولة "داعش" على خلفية حصول تفاهمات واتفاقيات بين التنظيم والنظام السوري، ورفض عناصر من التنظيم توقيع ورقة تسوية مع النظام تحول مجموعات داعش إلى لجان شعبية، ورفض عناصر أخرى الخروج باتجاه مناطق سيطرة التنظيم شمال سورية.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
تعرض مخيم اليرموك يوم أمس الاثنين للقصف، حيث اُستهدف محيط ثانوية اليرموك في شارع فلسطين بعدة قذائف مدفعية، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع اشتباكات على محور قطاع الشهداء "محيط الثانوية" بين مجموعة "داعش" من جهة، وقوات النظام والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى، استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
من جانبها أكدت حركة فلسطين الحرة على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) إصابة "فراس شعبان شعبان" أحد مقاتليها بجروح متوسطة نقل على إثرها إلى المستشفى.
الجدير بالتنويه أن مخيم اليرموك شهد في الأيام القليلة المنصرمة حالة من التوتر واندلاع اشتباكات شبه يومية على كافة محاوره القتالية، بسبب وجود انقسامات حادة في صفوف تنظيم الدولة "داعش" على خلفية حصول تفاهمات واتفاقيات بين التنظيم والنظام السوري، ورفض عناصر من التنظيم توقيع ورقة تسوية مع النظام تحول مجموعات داعش إلى لجان شعبية، ورفض عناصر أخرى الخروج باتجاه مناطق سيطرة التنظيم شمال سورية.
