مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق تجدد قصف قوات النظام السوري على مخيم اليرموك المحاصر، وسجل سقوط عدة قذائف على ما يعرف بقطاع القراعين في شارع فلسطين وحي التضامن المجاور للمخيم، مما أحدثت خراباً في منازل الأهالي، تزامن ذلك مع استهداف المجموعات الموالية للنظام في شارع نسرين المنطقتين المذكورتين بالرشاشات المتوسطة.
كما نقل مراسلنا وقوع اشتباكات عنيفة لبعض الوقت بين تنظيم الدولة "داعش" ومجموعات المعارضة المسلحة على الحاجز الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، الأمر الذي أدى إلى احتراق العديد من الأبنية والمحلات التجارية بين الحاجزين.
وأضاف مراسلنا أن الاشتباكات وقعت بعد وضع شريط حديدي ذو عوارض يعيق تقدم أي مركبة قد تحاول اقتحام الحاجز باتجاه يلدا، وأغلق على إثره تنظيم الدولة الحاجز من مخيم اليرموك باتجاه يلدا، وبقي المدنيين عالقين بين المنطقتين ليعاد فتح الحاجز بعد ذلك.
والجدير بالذكر أن المنفذ الوحيد لدخول المواد والمساعدات الغذائية لأبناء المخيم المحاصرين هو منطقة يلدا, إلا أن مجموعات المعارضة المسلحة تتهم داعش والنصرة في مخيم اليرموك والحجر الأسود باغتيال العديد من عناصرها وعدد من الناشطين في يلدا.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق تجدد قصف قوات النظام السوري على مخيم اليرموك المحاصر، وسجل سقوط عدة قذائف على ما يعرف بقطاع القراعين في شارع فلسطين وحي التضامن المجاور للمخيم، مما أحدثت خراباً في منازل الأهالي، تزامن ذلك مع استهداف المجموعات الموالية للنظام في شارع نسرين المنطقتين المذكورتين بالرشاشات المتوسطة.
كما نقل مراسلنا وقوع اشتباكات عنيفة لبعض الوقت بين تنظيم الدولة "داعش" ومجموعات المعارضة المسلحة على الحاجز الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، الأمر الذي أدى إلى احتراق العديد من الأبنية والمحلات التجارية بين الحاجزين.
وأضاف مراسلنا أن الاشتباكات وقعت بعد وضع شريط حديدي ذو عوارض يعيق تقدم أي مركبة قد تحاول اقتحام الحاجز باتجاه يلدا، وأغلق على إثره تنظيم الدولة الحاجز من مخيم اليرموك باتجاه يلدا، وبقي المدنيين عالقين بين المنطقتين ليعاد فتح الحاجز بعد ذلك.
والجدير بالذكر أن المنفذ الوحيد لدخول المواد والمساعدات الغذائية لأبناء المخيم المحاصرين هو منطقة يلدا, إلا أن مجموعات المعارضة المسلحة تتهم داعش والنصرة في مخيم اليرموك والحجر الأسود باغتيال العديد من عناصرها وعدد من الناشطين في يلدا.
