مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية وقوع قصف واشتباكات عنيفة بين لواء خالد إحدى المجموعات المسلحة التابعة لتنظيم "داعش" ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في حوض اليرموك الغربي والذي يضم مخيمات وتجمعات فلسطينية جنوب سورية.
وقال مراسلنا أن فصائل المعارضة السورية المسلحة تواصل معاركها مع التنظيم منذ ثلاثة أيام في حوض اليرموك الغربي في محاولة لاسترداد مناطق قد خسروها مؤخراً.
فيما يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة بوضع صعب بين القصف والاشتباكات من جهة وتضييق تنظيم الدولة عليهم، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية.
وكانت منطقة حوض اليرموك الغربي قد شهدت موجة نزوح بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة، حيث سيطر لواء خالد التابع لتنظيم داعش على عدة مناطق في في حوض اليرموك ومنها بلدات تسيل وجلين وسحم وتل الجموع.
يذكر أن تنظيم داعش قد ارتكب مجزرة أواخر الشهر الثاني من العام الجاري في بلدة "جلّين" عقب إشتباكات مع فصائل "الجيش الحر" والفصائل المتحالفة معها، وراح ضحيتها عدد من اللاجئين الفلسطينيين وثقت مجموعة العمل أسماءهم.
كما استهدف التنظيم أواخر الشهر الثالث عدد من اللاجئين، أدى إلى إصابة أربعة لاجئين بجروح بين المتوسطة والخطيرة وذلك خلال محاولتهم الهروب من مخيم جلين الذي يسيطر عليه التنظيم.
مجموعة العمل - جنوب سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية وقوع قصف واشتباكات عنيفة بين لواء خالد إحدى المجموعات المسلحة التابعة لتنظيم "داعش" ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في حوض اليرموك الغربي والذي يضم مخيمات وتجمعات فلسطينية جنوب سورية.
وقال مراسلنا أن فصائل المعارضة السورية المسلحة تواصل معاركها مع التنظيم منذ ثلاثة أيام في حوض اليرموك الغربي في محاولة لاسترداد مناطق قد خسروها مؤخراً.
فيما يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة بوضع صعب بين القصف والاشتباكات من جهة وتضييق تنظيم الدولة عليهم، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية.
وكانت منطقة حوض اليرموك الغربي قد شهدت موجة نزوح بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة، حيث سيطر لواء خالد التابع لتنظيم داعش على عدة مناطق في في حوض اليرموك ومنها بلدات تسيل وجلين وسحم وتل الجموع.
يذكر أن تنظيم داعش قد ارتكب مجزرة أواخر الشهر الثاني من العام الجاري في بلدة "جلّين" عقب إشتباكات مع فصائل "الجيش الحر" والفصائل المتحالفة معها، وراح ضحيتها عدد من اللاجئين الفلسطينيين وثقت مجموعة العمل أسماءهم.
كما استهدف التنظيم أواخر الشهر الثالث عدد من اللاجئين، أدى إلى إصابة أربعة لاجئين بجروح بين المتوسطة والخطيرة وذلك خلال محاولتهم الهروب من مخيم جلين الذي يسيطر عليه التنظيم.
