map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"داعش" يشن هجوماً مباغتاً على مواقع المعارضة السورية بالريف الغربي لدرعا

تاريخ النشر : 19-10-2017
"داعش" يشن هجوماً مباغتاً على مواقع المعارضة السورية بالريف الغربي لدرعا

مجموعة العمل – درعا

معارك ومواجهات عنيفة اندلعت ليل الأربعاء – الخميس بين لواء خالد بن الوليد إحدى المجموعات المسلحة التابعة لتنظيم "داعش" ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في حوض اليرموك الغربي ، الذي يضم مخيمات وتجمعات فلسطينية جنوب سورية.

وقال مراسل مجموعة العمل إن لواء خالد بن الوليد شن يوم أمس هجوماً عنيفاً ومباغتاً في محاولة منه السيطرة على مناطق تابعة للمعارضة السورية في حوض اليرموك الغربي، استخدم فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، مشيراً إلى أن فصائل المعارضة السورية قامت بالتصدي له واحباط تقدمه.

مضيفاً أن المنطقة شهدت حالة من التوتر والترقب، حيث  فرضت بعض القرى والبلدات منها بلدة المزيريب حظراً للتجوال ليلاً تحسباً لأي هجوم أو قصف مباغت.

في غضون ذلك  يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة أوضاع إنسانية قاسية نتيجة استمرار المعارك والاشتباكات من جهة، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية من جهة أخرى.

وكانت منطقة حوض اليرموك الغربي قد شهدت موجة نزوح بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8370

مجموعة العمل – درعا

معارك ومواجهات عنيفة اندلعت ليل الأربعاء – الخميس بين لواء خالد بن الوليد إحدى المجموعات المسلحة التابعة لتنظيم "داعش" ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في حوض اليرموك الغربي ، الذي يضم مخيمات وتجمعات فلسطينية جنوب سورية.

وقال مراسل مجموعة العمل إن لواء خالد بن الوليد شن يوم أمس هجوماً عنيفاً ومباغتاً في محاولة منه السيطرة على مناطق تابعة للمعارضة السورية في حوض اليرموك الغربي، استخدم فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، مشيراً إلى أن فصائل المعارضة السورية قامت بالتصدي له واحباط تقدمه.

مضيفاً أن المنطقة شهدت حالة من التوتر والترقب، حيث  فرضت بعض القرى والبلدات منها بلدة المزيريب حظراً للتجوال ليلاً تحسباً لأي هجوم أو قصف مباغت.

في غضون ذلك  يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة أوضاع إنسانية قاسية نتيجة استمرار المعارك والاشتباكات من جهة، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية من جهة أخرى.

وكانت منطقة حوض اليرموك الغربي قد شهدت موجة نزوح بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8370