مجموعة العمل – جنوب دمشق
طالب المكتب الإغاثي لأهالي مخيم اليرموك في بيان أصدره يوم أمس الأربعاء الأونروا بزيادة كمية المساعدات الغذائية المزمع توزيعها على العائلات الفلسطينية النازحة في جنوب دمشق، مشيراً إلى أن الأونروا لم تدخل أي مساعدات غذائية منذ عام ونصف العام، وأن المعونة الغذائية المطروح توزيعها من قبل وكالة الغوث هي 1000 أو 1500 سلة غذائية، وهذه الكمية بحسب المكتب الإغاثي لا تكفي لربع عدد العائلات الفلسطينية المسجلة لديهم، منوهاً إلى أن عدد العائلات الحقيقي أكبر بكثير حيث يبلغ نحو 5000 عائلة.
في ختام بيانه طالب المكتب الإغاثي من إدارة الأونروا أن تقدر الوضع الإنساني الصعب الذي تعيشه العائلات الفلسطينية نتيجة الحصار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يغنيهم عن السؤال وانتظار المعونة المقدمة لهم.
الجدير ذكره أن عشرات العائلات الفلسطينية نزحت من مخيم اليرموك إلى بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم) نتيجة سيطرة داعش على المخيّم في بداية شهر نيسان – ابريل/ 2015 .
مجموعة العمل – جنوب دمشق
طالب المكتب الإغاثي لأهالي مخيم اليرموك في بيان أصدره يوم أمس الأربعاء الأونروا بزيادة كمية المساعدات الغذائية المزمع توزيعها على العائلات الفلسطينية النازحة في جنوب دمشق، مشيراً إلى أن الأونروا لم تدخل أي مساعدات غذائية منذ عام ونصف العام، وأن المعونة الغذائية المطروح توزيعها من قبل وكالة الغوث هي 1000 أو 1500 سلة غذائية، وهذه الكمية بحسب المكتب الإغاثي لا تكفي لربع عدد العائلات الفلسطينية المسجلة لديهم، منوهاً إلى أن عدد العائلات الحقيقي أكبر بكثير حيث يبلغ نحو 5000 عائلة.
في ختام بيانه طالب المكتب الإغاثي من إدارة الأونروا أن تقدر الوضع الإنساني الصعب الذي تعيشه العائلات الفلسطينية نتيجة الحصار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يغنيهم عن السؤال وانتظار المعونة المقدمة لهم.
الجدير ذكره أن عشرات العائلات الفلسطينية نزحت من مخيم اليرموك إلى بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم) نتيجة سيطرة داعش على المخيّم في بداية شهر نيسان – ابريل/ 2015 .
