مجموعة العمل – جنوب دمشق
سمح تنظيم داعش بعبور 26 عائلة محاصرة في منطقة غرب اليرموك إلى منطقة يلدا، من بين تلك العائلة نساء و أطفال و كبار سن وبعض من الشباب، حيث استقبلتهم هيئة فلسطينيي سورية للإغاثة و التنمية في مقرها الكائن في بلدة يلدا، وقدمت للمرضى منهم الدواء والعلاج الطبي، كما اقامت لهم قبل عودتهم إلى مخيم اليرموك المحاصر مأدبة غداء.
من جهة أخرى وزعت مؤسسة جفرا طرود غذائية على جميع العائلات التي تعاني من أوضاع معيشية قاسية نتيجة إغلاق المعارضة السورية للمعبر الفاصل بين اليرموك ويلدا منذ أكثر من 12 يوماً بسبب حالات القنص والقصف التي طالت المدنيين أثناء مرورهم منه.
يعتبر حاجز يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه لأهالي مخيم اليرموك، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، وإغلاقه يجعل حياتهم أكثر صعوبة ويعيدهم إلى أيام الجوع حين فرض النظام حصاره بشكل كامل وقضى خلالها ما يقارب 197 ضحية.
مجموعة العمل – جنوب دمشق
سمح تنظيم داعش بعبور 26 عائلة محاصرة في منطقة غرب اليرموك إلى منطقة يلدا، من بين تلك العائلة نساء و أطفال و كبار سن وبعض من الشباب، حيث استقبلتهم هيئة فلسطينيي سورية للإغاثة و التنمية في مقرها الكائن في بلدة يلدا، وقدمت للمرضى منهم الدواء والعلاج الطبي، كما اقامت لهم قبل عودتهم إلى مخيم اليرموك المحاصر مأدبة غداء.
من جهة أخرى وزعت مؤسسة جفرا طرود غذائية على جميع العائلات التي تعاني من أوضاع معيشية قاسية نتيجة إغلاق المعارضة السورية للمعبر الفاصل بين اليرموك ويلدا منذ أكثر من 12 يوماً بسبب حالات القنص والقصف التي طالت المدنيين أثناء مرورهم منه.
يعتبر حاجز يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه لأهالي مخيم اليرموك، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، وإغلاقه يجعل حياتهم أكثر صعوبة ويعيدهم إلى أيام الجوع حين فرض النظام حصاره بشكل كامل وقضى خلالها ما يقارب 197 ضحية.