مجموعة العمل - درعا
تعيش حوالي "115" عائلة فلسطينية سورية في تجمع زيزون حياة شديدة القسوة تفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، حيث تسكن تلك العائلات في بيوت بدائية بنيت من القصب وبعض الأقمشة فلا هي تقي حرّ الصيف ولا برد الشتاء.
وكانت تلك العائلات هُجرت من منازلها بسبب من القصف المتكرر من قبل النظام على منازلها، بالإضافة إلى سيطرة تنظيم "داعش" على بعض الأحياء في المدنية كما حدث في تجمع جلين.
وبحسب مراسلنا في درعا فإن معظم العائلات التي نزحت إلى تجمع زيزون هي عائلات فلسطينية مهجرة من أحياء مدينة درعا ومخيمها وتجمع جلين.
مجموعة العمل - درعا
تعيش حوالي "115" عائلة فلسطينية سورية في تجمع زيزون حياة شديدة القسوة تفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، حيث تسكن تلك العائلات في بيوت بدائية بنيت من القصب وبعض الأقمشة فلا هي تقي حرّ الصيف ولا برد الشتاء.
وكانت تلك العائلات هُجرت من منازلها بسبب من القصف المتكرر من قبل النظام على منازلها، بالإضافة إلى سيطرة تنظيم "داعش" على بعض الأحياء في المدنية كما حدث في تجمع جلين.
وبحسب مراسلنا في درعا فإن معظم العائلات التي نزحت إلى تجمع زيزون هي عائلات فلسطينية مهجرة من أحياء مدينة درعا ومخيمها وتجمع جلين.