map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مؤسسات مدنية جنوب دمشق تؤكد وجود قرابة 6 آلاف مدني في مخيم اليرموك والمناطق المجاورة 40% منهم أطفال

تاريخ النشر : 18-11-2017
مؤسسات مدنية جنوب دمشق تؤكد وجود قرابة 6 آلاف مدني في مخيم اليرموك والمناطق المجاورة 40% منهم أطفال


مجموعة العمل - جنوب دمشق 
أصدرت القوى العاملة من مؤسسات وهيئات مدنية ومجالس محلية وبعض الفصائل العسكرية جنوب دمشق بياناً تؤكد فيه، على الحالة المدنية في كل من مناطق مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن ومنطقة عسالي.
وقال البيان الذي وصلت نسخة منه لمجموعة العمل، أن حوالي 6 آلاف مدني يعيشون في مناطق مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن ومنطقة عسالي، مؤكدة أن هذه المناطق بما فيها المدنيين هم مدنيون وليسوا من عناصر أو موالين لتنظيم "داعش".
وذكرت في البيان أن الأطفال يشكلون في هذه المناطق نحو 40% من عدد السكان والنساء 30%  والمسنين 10% والرجال 20%.
وأضاف البيان أن المدنيين في تلك المناطق يعيشون حالة إنسانية صعبة في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة والأوضاع الأمنية الصعبة وتضييق تنظيم داعش عليهم.
كما نوهت المؤسسات إلى أن بقاء الأهالي في منازلهم لا يعتبر جريمة بل هو حق حفظته الشرائع السماوية والقوانين الدولية، وأشارت إلى أن المؤسسات الدولية والأونروا لديها قاعدة بيانات عن المدنيين الموجودين في تلك المناطق.
ووفقاً لمراسلنا فأن عدداً من المؤسسات المدنية وبعض الفصائل العسكرية رفضت التوقيع على البيان.
يشار إلى أن الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة تواصل فرض حصار على مخيّم اليرموك لليوم (1585) على التوالي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8557


مجموعة العمل - جنوب دمشق 
أصدرت القوى العاملة من مؤسسات وهيئات مدنية ومجالس محلية وبعض الفصائل العسكرية جنوب دمشق بياناً تؤكد فيه، على الحالة المدنية في كل من مناطق مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن ومنطقة عسالي.
وقال البيان الذي وصلت نسخة منه لمجموعة العمل، أن حوالي 6 آلاف مدني يعيشون في مناطق مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن ومنطقة عسالي، مؤكدة أن هذه المناطق بما فيها المدنيين هم مدنيون وليسوا من عناصر أو موالين لتنظيم "داعش".
وذكرت في البيان أن الأطفال يشكلون في هذه المناطق نحو 40% من عدد السكان والنساء 30%  والمسنين 10% والرجال 20%.
وأضاف البيان أن المدنيين في تلك المناطق يعيشون حالة إنسانية صعبة في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة والأوضاع الأمنية الصعبة وتضييق تنظيم داعش عليهم.
كما نوهت المؤسسات إلى أن بقاء الأهالي في منازلهم لا يعتبر جريمة بل هو حق حفظته الشرائع السماوية والقوانين الدولية، وأشارت إلى أن المؤسسات الدولية والأونروا لديها قاعدة بيانات عن المدنيين الموجودين في تلك المناطق.
ووفقاً لمراسلنا فأن عدداً من المؤسسات المدنية وبعض الفصائل العسكرية رفضت التوقيع على البيان.
يشار إلى أن الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة تواصل فرض حصار على مخيّم اليرموك لليوم (1585) على التوالي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8557