مجموعة العمل - جنوب دمشق
يستمر دخول طلاب مخيم اليرموك إلى مدارسهم البديلة في بلدة يلدا المجاورة مع دخول للأهالي ومعظمهم من النساء للتسوق، وذلك بعد أن فتحت قوات المعارضة المسلحة قبل يومين طريق يلدا – مخيم اليرموك أمام أهالي المخيم والطلاب، حيث أدخلت الفصائل الأهالي من طريق فرعي يؤدي إلى شارع بيروت في بلدة يلدا.
وكانت فصائل المعارضة السورية قد أغلقت حاجز العروبة الواصل بين المخيم ويلدا بوجه سكان اليرموك يوم الأحد 12-11-2017، بعد أن قام النظام بإغلاق معبر ببيلا – سيدي مقداد.
وكان تنظيم "داعش" قد منع طلاب مخيم اليرموك من الوصول إلى مدارسهم في البلدات المجاورة، وسط سياسة ممنهجة يتبعها التنظيم ضد طلاب المخيم، مستخدماً حججاً واهية في محاولة تبرير أفعاله الغير إنسانية.
ويقدر عدد الطلاب ممن بقي في مخيم اليرموك بنحو 700 طالب، فيما يقدر عدد الطلبة في المنطقة الجنوبية لدمشق للمرحلتين الأولى والثانية بنحو 1700 طالب وطالبة.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
يستمر دخول طلاب مخيم اليرموك إلى مدارسهم البديلة في بلدة يلدا المجاورة مع دخول للأهالي ومعظمهم من النساء للتسوق، وذلك بعد أن فتحت قوات المعارضة المسلحة قبل يومين طريق يلدا – مخيم اليرموك أمام أهالي المخيم والطلاب، حيث أدخلت الفصائل الأهالي من طريق فرعي يؤدي إلى شارع بيروت في بلدة يلدا.
وكانت فصائل المعارضة السورية قد أغلقت حاجز العروبة الواصل بين المخيم ويلدا بوجه سكان اليرموك يوم الأحد 12-11-2017، بعد أن قام النظام بإغلاق معبر ببيلا – سيدي مقداد.
وكان تنظيم "داعش" قد منع طلاب مخيم اليرموك من الوصول إلى مدارسهم في البلدات المجاورة، وسط سياسة ممنهجة يتبعها التنظيم ضد طلاب المخيم، مستخدماً حججاً واهية في محاولة تبرير أفعاله الغير إنسانية.
ويقدر عدد الطلاب ممن بقي في مخيم اليرموك بنحو 700 طالب، فيما يقدر عدد الطلبة في المنطقة الجنوبية لدمشق للمرحلتين الأولى والثانية بنحو 1700 طالب وطالبة.