تمكنت فرق الإنقاذ التابعة للبحرية الإيطالية من إنقاذ 130 شخصا كانوا على متن قارب خرج من ليبيا متجهاً نحو الاراضي الإيطالية ، ولا زال العمل جارياً للوصول إلى الباقين قبالة جزيرة لامبيدوسا جنوبي إيطاليا ويقدر عددهم بنحو1000 مهاجر من جنسيات مختلفة بينهم المئات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين انطلقوا من المدن الليبية " زليتن وزوارة وصبراته" متوجهة للأراضي الإيطالية ، فيما ذكرت بعض الأنباء عن إنقاذ جميع المهاجرين .
وفي بداية الأسبوع كان قد غرق قاربان قادمان من السواحل الليبية في البحر المتوسط وابتلعت الأمواج نحو 300 مهاجر كانوا على متنهما ، فيما أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين ، أن نحو 3500 شخص لقوا مصرعهم أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا عبر البحر المتوسط خلال عام 2014 بينما أنقذ أكثر من 200 ألف شخص خلال نفس الفترة.
وفي السياق أطلقت المفوضية السامية للامم المتحدة مبادرة خاصة بدول أوروبا الوسطى المطلة على البحر الأبيض المتوسط ، قدمت خلالها إجراءات من شأنها أن تضع حداً لمأساة المهاجرين وركوبهم قوارب الموت ، وتشمل الخطوات دول الإتحاد الأوروبي بشكل عام ودول اللجوء والمرور بشكل خاص .
تمكنت فرق الإنقاذ التابعة للبحرية الإيطالية من إنقاذ 130 شخصا كانوا على متن قارب خرج من ليبيا متجهاً نحو الاراضي الإيطالية ، ولا زال العمل جارياً للوصول إلى الباقين قبالة جزيرة لامبيدوسا جنوبي إيطاليا ويقدر عددهم بنحو1000 مهاجر من جنسيات مختلفة بينهم المئات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين انطلقوا من المدن الليبية " زليتن وزوارة وصبراته" متوجهة للأراضي الإيطالية ، فيما ذكرت بعض الأنباء عن إنقاذ جميع المهاجرين .
وفي بداية الأسبوع كان قد غرق قاربان قادمان من السواحل الليبية في البحر المتوسط وابتلعت الأمواج نحو 300 مهاجر كانوا على متنهما ، فيما أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين ، أن نحو 3500 شخص لقوا مصرعهم أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا عبر البحر المتوسط خلال عام 2014 بينما أنقذ أكثر من 200 ألف شخص خلال نفس الفترة.
وفي السياق أطلقت المفوضية السامية للامم المتحدة مبادرة خاصة بدول أوروبا الوسطى المطلة على البحر الأبيض المتوسط ، قدمت خلالها إجراءات من شأنها أن تضع حداً لمأساة المهاجرين وركوبهم قوارب الموت ، وتشمل الخطوات دول الإتحاد الأوروبي بشكل عام ودول اللجوء والمرور بشكل خاص .