مجموعة العمل - الأردن
تبرعت حكومة الجمهورية الكورية بمبلغ 500 ألف دولار أمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، للمساعدة على ضمان استمرار خدمات الوكالة التعليمية والصحية للاجئي فلسطين من سورية في الأردن.
وقالت الوكالة أن الاتفاق المشترك وقع بين سفير جمهورية كوريا لدى الأردن، السفيرلي بوم يون، والمفوض العام للأونروا بيير كرينبول في 15 تشرين الثاني في عمان.
وأضافت الوكالة أن المساهمة تدعم جهود الأونروا الرامية إلى ضمان حصول لاجئي فلسطين، الذين نزحوا أثر الصراع في سورية والموجودين حالياً في الأردن على حرية الوصول إلى مدارس، ومراكز صحية ومراكز تدريب مهني للشباب أمنة وصديقة للطفل ومراعية لإعتبارات النوع الاجتماعي.
وقال سفير جمهورية كوريا لدى الأردن السفير لي بوم يون: "عندما زرت مركز التدريب المهني التابع للأونروا في عمان العام الماضي، علمت أن 17,000 من لاجئي فلسطين من سورية مستبعدون من دعم اللاجئين السوريين فقط لأنهم فلسطينيون على الرغم من أنهم أصبحوا لاجئين بسبب الأزمة السورية، واليوم يسعدني أن أقدم لهؤلاء الأشخاص الدعم اللازم من خلال الأونروا ".
يشار إلى أن الأونروا أعلنت في وقت سابق أنها تواجه طلبا متزايدا على خدماتها بسبب زيادة عدد لاجئي فلسطين المسجلين ودرجة هشاشة الأوضاع التي يعيشونها وفقرهم المتفاقم.
مجموعة العمل - الأردن
تبرعت حكومة الجمهورية الكورية بمبلغ 500 ألف دولار أمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، للمساعدة على ضمان استمرار خدمات الوكالة التعليمية والصحية للاجئي فلسطين من سورية في الأردن.
وقالت الوكالة أن الاتفاق المشترك وقع بين سفير جمهورية كوريا لدى الأردن، السفيرلي بوم يون، والمفوض العام للأونروا بيير كرينبول في 15 تشرين الثاني في عمان.
وأضافت الوكالة أن المساهمة تدعم جهود الأونروا الرامية إلى ضمان حصول لاجئي فلسطين، الذين نزحوا أثر الصراع في سورية والموجودين حالياً في الأردن على حرية الوصول إلى مدارس، ومراكز صحية ومراكز تدريب مهني للشباب أمنة وصديقة للطفل ومراعية لإعتبارات النوع الاجتماعي.
وقال سفير جمهورية كوريا لدى الأردن السفير لي بوم يون: "عندما زرت مركز التدريب المهني التابع للأونروا في عمان العام الماضي، علمت أن 17,000 من لاجئي فلسطين من سورية مستبعدون من دعم اللاجئين السوريين فقط لأنهم فلسطينيون على الرغم من أنهم أصبحوا لاجئين بسبب الأزمة السورية، واليوم يسعدني أن أقدم لهؤلاء الأشخاص الدعم اللازم من خلال الأونروا ".
يشار إلى أن الأونروا أعلنت في وقت سابق أنها تواجه طلبا متزايدا على خدماتها بسبب زيادة عدد لاجئي فلسطين المسجلين ودرجة هشاشة الأوضاع التي يعيشونها وفقرهم المتفاقم.
