مجموعة العمل - لندن
يواصل جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بفرض حصارها على مخيم اليرموك منذ أكثرمن (1600) يوم على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها.
في حين أدى القصف المتكرر والحصار المستمر إلى توقف جميع مشافي ومستوصفات المخيم عن العمل، وتم قضاء عدد من الكوادر الطبية بفعل القصف بالطائرات وقذائف الهاون.
ووثقت مجموعة العمل أسماء (1333) لاجئ فلسطيني من أبناء المخيم قضوا خلال احداث الحرب في سورية، منهم 201 ضحية قضوا بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الصحية.
وزاد من تازم أوضاع الاهالي اقتحام تنظيم "داعش" للمخيم وسيطرته عليه بمساعدة عناصر جبهة "النصرة" مطلع إبريل 2015، حيث انسحبت العديد من الجهات الإغاثية تحت تهديدات "داعش".
فيما تعيش عدد من العائلات بحصار جديد في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" النصرة سابقاً، بعدما فرض تنظيم الدولة "داعش" والنظام السوري حصارهم على المنطقة، حيث يجد المحاصرون صعوبة في تأمين مياه الشرب والطعام وخاصة مع انتشار قناصة الطرفين وعمليات حرق المنازل وتفجير العبوات الناسفة.
مجموعة العمل - لندن
يواصل جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بفرض حصارها على مخيم اليرموك منذ أكثرمن (1600) يوم على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها.
في حين أدى القصف المتكرر والحصار المستمر إلى توقف جميع مشافي ومستوصفات المخيم عن العمل، وتم قضاء عدد من الكوادر الطبية بفعل القصف بالطائرات وقذائف الهاون.
ووثقت مجموعة العمل أسماء (1333) لاجئ فلسطيني من أبناء المخيم قضوا خلال احداث الحرب في سورية، منهم 201 ضحية قضوا بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الصحية.
وزاد من تازم أوضاع الاهالي اقتحام تنظيم "داعش" للمخيم وسيطرته عليه بمساعدة عناصر جبهة "النصرة" مطلع إبريل 2015، حيث انسحبت العديد من الجهات الإغاثية تحت تهديدات "داعش".
فيما تعيش عدد من العائلات بحصار جديد في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" النصرة سابقاً، بعدما فرض تنظيم الدولة "داعش" والنظام السوري حصارهم على المنطقة، حيث يجد المحاصرون صعوبة في تأمين مياه الشرب والطعام وخاصة مع انتشار قناصة الطرفين وعمليات حرق المنازل وتفجير العبوات الناسفة.
