مجموعة العمل - حماة
يعاني سكان مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، من أوضاع إنسانية ومعيشية قاسية جراء استمرار الحرب الدائرة في سورية، الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.
الجدير ذكره أن حالة من الهدوء ينعم به أهالي مخيم العائدين بحماة لا يعكره إلا حملات الدهم والاعتقال التي يشنها الأمن السوري بين فترة وأخرى مما يثير الهلع والرعب لدى سكانه بسبب خوفهم على أبنائهم من الاعتقال التعسفي.
مجموعة العمل - حماة
يعاني سكان مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، من أوضاع إنسانية ومعيشية قاسية جراء استمرار الحرب الدائرة في سورية، الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.
الجدير ذكره أن حالة من الهدوء ينعم به أهالي مخيم العائدين بحماة لا يعكره إلا حملات الدهم والاعتقال التي يشنها الأمن السوري بين فترة وأخرى مما يثير الهلع والرعب لدى سكانه بسبب خوفهم على أبنائهم من الاعتقال التعسفي.