مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب دمشق أن أسواق مخيم اليرموك شهدت انخفاضاً ملحوظاً في أسعار المواد الغذائية والخضروات، بعد أن قامت قوات المعارضة السورية بفتح معبر بيروت الفاصل بين المخيّم ويلدا، وسمحت للمدنيين والطلاب بالدخول والخروج منه وإليه، مشيراً إلى أن قوات النظام السوري سمحت أيضاً للسيارات التجارية بالدخول إلى بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم)، وذلك بعد أن أغلقت حاجز ببيلا – سيدي مقداد كعقاب لقوات المعارضة السورية بسبب فتحها معبر يلدا – مخيم اليرموك.
في غضون ذلك لا يزال سكان مخيم اليرموك يشتكون من الممارسات المجحفة والانتهاكات التي يقوم بها عناصر داعش بحقهم.
وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن عدد العائلات المتبقية في المخيّم تزيد عن ثلاثة آلاف عائلة، يعيشون في ظروف غير إنسانية، بينهم خمس و ثلاثون عائلة يحاصرها تنظيم الدولة منذ أكثر من شهر في منطقة غرب اليرموك الواقعة تحت سيطرة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) و لا يُعرف مصيرهم.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد مراسل مجموعة العمل في جنوب دمشق أن أسواق مخيم اليرموك شهدت انخفاضاً ملحوظاً في أسعار المواد الغذائية والخضروات، بعد أن قامت قوات المعارضة السورية بفتح معبر بيروت الفاصل بين المخيّم ويلدا، وسمحت للمدنيين والطلاب بالدخول والخروج منه وإليه، مشيراً إلى أن قوات النظام السوري سمحت أيضاً للسيارات التجارية بالدخول إلى بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم)، وذلك بعد أن أغلقت حاجز ببيلا – سيدي مقداد كعقاب لقوات المعارضة السورية بسبب فتحها معبر يلدا – مخيم اليرموك.
في غضون ذلك لا يزال سكان مخيم اليرموك يشتكون من الممارسات المجحفة والانتهاكات التي يقوم بها عناصر داعش بحقهم.
وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن عدد العائلات المتبقية في المخيّم تزيد عن ثلاثة آلاف عائلة، يعيشون في ظروف غير إنسانية، بينهم خمس و ثلاثون عائلة يحاصرها تنظيم الدولة منذ أكثر من شهر في منطقة غرب اليرموك الواقعة تحت سيطرة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) و لا يُعرف مصيرهم.
