مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن منطقة التضامن المجتورة لمخيم اليرموك شهدت حركة نزوح لمئات العائلات من مناطق سيطرة النظام في الحي باتجاه مناطق أكثر آمناً، إضافة إلى نزوح للأهالي القاطنين في القسم الخاضع لسيطرة داعش باتجاه مخيم اليرموك، وذلك بعد يوم من أعمال القصف والاشتباكات التي جرت في المنطقة.
ميدانياً، يشوب حي التضامن ومخيم اليرموك هدوء حذر، بعد تعرض أحياء المخيم وحي التضامن للقصف والتي أدت إلى إصابة طفلة وخراب في منازل الأهالي.
فيما نقلت مصادر ميدانية لمراسل المجموعة استعادة النظام كل النقاط التي تقدّم إليها تنظيم داعش يوم أمس.
وعن ضحايا الاشتباكات قال مراسلنا أن عنصراً من "داعش" يدعى "أبو عدي قنّاص" قضى خلالها، وقضى 3 عناصر من قوات النظام قطع عناصر "داعش" رؤوسهم وجالوا فيهم اليوم في المناطق التي يسيطرون عليها جنوب دمشق.
يشار إلى أن قرابة 3 آلاف مدني، يعيشون في حصار متواصل من قبل النظام السوري ومجموعاته الموالية، إضافة إلى تضييق "داعش" وفرض حصار آخر على قاطني مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" شمال غرب المخيم.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن منطقة التضامن المجتورة لمخيم اليرموك شهدت حركة نزوح لمئات العائلات من مناطق سيطرة النظام في الحي باتجاه مناطق أكثر آمناً، إضافة إلى نزوح للأهالي القاطنين في القسم الخاضع لسيطرة داعش باتجاه مخيم اليرموك، وذلك بعد يوم من أعمال القصف والاشتباكات التي جرت في المنطقة.
ميدانياً، يشوب حي التضامن ومخيم اليرموك هدوء حذر، بعد تعرض أحياء المخيم وحي التضامن للقصف والتي أدت إلى إصابة طفلة وخراب في منازل الأهالي.
فيما نقلت مصادر ميدانية لمراسل المجموعة استعادة النظام كل النقاط التي تقدّم إليها تنظيم داعش يوم أمس.
وعن ضحايا الاشتباكات قال مراسلنا أن عنصراً من "داعش" يدعى "أبو عدي قنّاص" قضى خلالها، وقضى 3 عناصر من قوات النظام قطع عناصر "داعش" رؤوسهم وجالوا فيهم اليوم في المناطق التي يسيطرون عليها جنوب دمشق.
يشار إلى أن قرابة 3 آلاف مدني، يعيشون في حصار متواصل من قبل النظام السوري ومجموعاته الموالية، إضافة إلى تضييق "داعش" وفرض حصار آخر على قاطني مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" شمال غرب المخيم.
