مجموعة العمل - لندن
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني "مجد عصام تعمري" من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية المؤسسات الحقوقية والإنسانية التدخل لمعرفة مصير نجلها الذي بات مجهولاً عقب فقدان الاتصال به منذ ستة أشهر، وأوضحت العائلة عبر رسالة أرسلتها لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ولدها احتجزه مسلحون من الجيش الحر في ريف مدينة إدلب شمال سورية منذ ستة أشهر أثناء سفره إلى تركيا، وأشارت العائلة إلى أن ابنها نقل في شهر أيلول المنصرم إلى إحدى مشافي تركيا بعد قصف النظام لمواقع الجيش الحر في إدلب، ومن حينها لا يعرفون عنه أي معلومات.
وأضافت العائلة أننا وبعد أن فقدنا الأمل تواصل معنا أحد الأشخاص وأخبرنا أن مجموعات المعارضة السورية المسلحة أفرجت عن مجد، وأنه أثناء محاولته عبور الحدود التركية ، أطلق الجند رما التركية عليه النار، وقد أصيب ونقل إلى أحد المشافي، ونوهت العائلة إلى أن الشخص لم يذكر أسم المشفى ولا حتى المدينة التي يوجد فيه ابنهم.
من جانبه كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، عن توثيق أكثر من(300) لاجئاً فلسطينياً مفقوداً منذ بدء أحداث الحرب في سورية، منهم (38) لاجئة فلسطينية.
مجموعة العمل - لندن
ناشدت عائلة اللاجئ الفلسطيني "مجد عصام تعمري" من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية المؤسسات الحقوقية والإنسانية التدخل لمعرفة مصير نجلها الذي بات مجهولاً عقب فقدان الاتصال به منذ ستة أشهر، وأوضحت العائلة عبر رسالة أرسلتها لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ولدها احتجزه مسلحون من الجيش الحر في ريف مدينة إدلب شمال سورية منذ ستة أشهر أثناء سفره إلى تركيا، وأشارت العائلة إلى أن ابنها نقل في شهر أيلول المنصرم إلى إحدى مشافي تركيا بعد قصف النظام لمواقع الجيش الحر في إدلب، ومن حينها لا يعرفون عنه أي معلومات.
وأضافت العائلة أننا وبعد أن فقدنا الأمل تواصل معنا أحد الأشخاص وأخبرنا أن مجموعات المعارضة السورية المسلحة أفرجت عن مجد، وأنه أثناء محاولته عبور الحدود التركية ، أطلق الجند رما التركية عليه النار، وقد أصيب ونقل إلى أحد المشافي، ونوهت العائلة إلى أن الشخص لم يذكر أسم المشفى ولا حتى المدينة التي يوجد فيه ابنهم.
من جانبه كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، عن توثيق أكثر من(300) لاجئاً فلسطينياً مفقوداً منذ بدء أحداث الحرب في سورية، منهم (38) لاجئة فلسطينية.