يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل المخيم عدد كبير من العائللات النازحة إليه من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر، وفي ذات السياق بلغ عدد ضحايا مخيم حماة " 40 " ضحية.
معاشياً يعاني الأهالي من البطالة وغلاء الأسعار وشح المواد الغذائية والمحروقات الأوضاع التي تشهدها المنطقة.
يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل المخيم عدد كبير من العائللات النازحة إليه من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر، وفي ذات السياق بلغ عدد ضحايا مخيم حماة " 40 " ضحية.
معاشياً يعاني الأهالي من البطالة وغلاء الأسعار وشح المواد الغذائية والمحروقات الأوضاع التي تشهدها المنطقة.