تتفاقم معاناة أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب مع قدوم فصل الشتاء خاصة مع الشح الشديد بالمحروقات حيث يعانون من عدم توفر مادة الديزل (المازوت) وأن توفرت فتوزع على عدد قليل منهم حسب (الواسطات) كما افاد أحد سكان المخيم، هذا الأمر دفع الأهالي لتعليق يافطات في الساحة الرئيسية للمخيم للاحتجاج على ذلك الأمر كتبوا ( نحن في مخيم النيرب 25 ألف مواطن لا نحصل على مادة المازوت)، (المواطن في مخيم النيرب يحصل على أسطوانة غاز كل شهر، لجنة الأقصى أين الغاز))، إلى ذلك وصل سعر طن الحطب الذي يستخدم للتدفئة إلى حوالي 200$، فيما وصل سعر جرة الغاز لحوالي 50$ وذلك بعد أن تضاعف سعرها للمرات عديدة.
ميدانياً يشهد مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما عرضه للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم
تتفاقم معاناة أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب مع قدوم فصل الشتاء خاصة مع الشح الشديد بالمحروقات حيث يعانون من عدم توفر مادة الديزل (المازوت) وأن توفرت فتوزع على عدد قليل منهم حسب (الواسطات) كما افاد أحد سكان المخيم، هذا الأمر دفع الأهالي لتعليق يافطات في الساحة الرئيسية للمخيم للاحتجاج على ذلك الأمر كتبوا ( نحن في مخيم النيرب 25 ألف مواطن لا نحصل على مادة المازوت)، (المواطن في مخيم النيرب يحصل على أسطوانة غاز كل شهر، لجنة الأقصى أين الغاز))، إلى ذلك وصل سعر طن الحطب الذي يستخدم للتدفئة إلى حوالي 200$، فيما وصل سعر جرة الغاز لحوالي 50$ وذلك بعد أن تضاعف سعرها للمرات عديدة.
ميدانياً يشهد مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما عرضه للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم