map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أبناء مخيم خان الشيح يشتكون من تراكم النفايات والتهميش المتعمد في تقديم الخدمات

تاريخ النشر : 18-01-2018
أبناء مخيم خان الشيح يشتكون من تراكم النفايات والتهميش المتعمد في تقديم الخدمات

مجموعة العمل – خان الشيح

يشكو أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تردي أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، نتيجة استمرار الحرب في سورية، والإهمال والتهميش المتعمد من قبل الجهات الحكومية للمخيم وتأمين وتقديم الخدمات الأساسية له، حيث يعاني الأهالي من انتشار النفايات بشكل كبير غرب الطريق العام، و انقطاع خطوط الهاتف الأرضي و الكهرباء والماء لفترات زمنية طويلة دون أن يجدوا حلول جذرية لها أسوة بالمناطق المحيطة بالمخيم.

أما من الجانب الاقتصادي يشكو سكان المخيم من أوضاع إنسانية وصفت بالمزرية نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، جراء الحصار المفروض على المخيم، حيث يمنع النظام سكانه من الدخول والخروج منه وإليه إلا بموافقة أمنية، حيث يسمح النظام للموظفين والطلاب الجامعيين بالخروج من المخيم، بعد أن يقوموا قبل يوم من خروجهم بتسجيل أسمائهم في مفرزة جيش التحرير الفلسطيني.

فيما يعيش أهالي مخيم خان الشيح حالة من الخوف والقلق نتيجة استمرار حملات الدهم والاعتقالات التي طالت العديد منهم على الرغم من وجود اتفاق بين النظام والمعارضة السورية المسلحة بعدم التعرض للأهالي ورفع الحصار المشدد المفروض على المخيم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8920

مجموعة العمل – خان الشيح

يشكو أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تردي أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، نتيجة استمرار الحرب في سورية، والإهمال والتهميش المتعمد من قبل الجهات الحكومية للمخيم وتأمين وتقديم الخدمات الأساسية له، حيث يعاني الأهالي من انتشار النفايات بشكل كبير غرب الطريق العام، و انقطاع خطوط الهاتف الأرضي و الكهرباء والماء لفترات زمنية طويلة دون أن يجدوا حلول جذرية لها أسوة بالمناطق المحيطة بالمخيم.

أما من الجانب الاقتصادي يشكو سكان المخيم من أوضاع إنسانية وصفت بالمزرية نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، جراء الحصار المفروض على المخيم، حيث يمنع النظام سكانه من الدخول والخروج منه وإليه إلا بموافقة أمنية، حيث يسمح النظام للموظفين والطلاب الجامعيين بالخروج من المخيم، بعد أن يقوموا قبل يوم من خروجهم بتسجيل أسمائهم في مفرزة جيش التحرير الفلسطيني.

فيما يعيش أهالي مخيم خان الشيح حالة من الخوف والقلق نتيجة استمرار حملات الدهم والاعتقالات التي طالت العديد منهم على الرغم من وجود اتفاق بين النظام والمعارضة السورية المسلحة بعدم التعرض للأهالي ورفع الحصار المشدد المفروض على المخيم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8920