تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك نبأ قيام الجيش النظامي إغلاق مداخل ومخارج بلدتي بيت سحم ويلدا وذلك بسبب التوتر الأمني وخرق الهدنة التي تم توقيعها مؤخراً بين مجموعات المعارضة السورية والجيش النظامي، هذا القرار انعكس بشكل سلبي أهالي المخيم لأن بلدة يلدا وبيت سحم كانت تعتبر الملاذ الوحيد لهم لشراء موادهم الغذائية رغم غلاء أسعارها، إلى ذلك عاد أبناء مخيم اليرموك للوقوف بطوابير طويلة على أبواب الجمعيات الإغاثية في المخيم للحصول على كمية قليلة من الشوربة لأطفالهم الذين باتوا يعانون من أمراض مزمنة بسبب سوء التغذية، يأتي ذلك في ظل استمرار منع إدخال المواد الغذائية المقدمة من وكالة الأونروا منذ حوالي الشهرين.
يذكر أن أهالي اليرموك يعانون من استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم لليوم (592) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (672) يوماً، والماء لـ (162) يوماً على التوالي.
تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك نبأ قيام الجيش النظامي إغلاق مداخل ومخارج بلدتي بيت سحم ويلدا وذلك بسبب التوتر الأمني وخرق الهدنة التي تم توقيعها مؤخراً بين مجموعات المعارضة السورية والجيش النظامي، هذا القرار انعكس بشكل سلبي أهالي المخيم لأن بلدة يلدا وبيت سحم كانت تعتبر الملاذ الوحيد لهم لشراء موادهم الغذائية رغم غلاء أسعارها، إلى ذلك عاد أبناء مخيم اليرموك للوقوف بطوابير طويلة على أبواب الجمعيات الإغاثية في المخيم للحصول على كمية قليلة من الشوربة لأطفالهم الذين باتوا يعانون من أمراض مزمنة بسبب سوء التغذية، يأتي ذلك في ظل استمرار منع إدخال المواد الغذائية المقدمة من وكالة الأونروا منذ حوالي الشهرين.
يذكر أن أهالي اليرموك يعانون من استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم لليوم (592) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (672) يوماً، والماء لـ (162) يوماً على التوالي.