map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"وثيقة السفر" اللعنة التي تطارد فلسطينيي سورية أينما رحلوا

تاريخ النشر : 27-01-2018
"وثيقة السفر" اللعنة التي تطارد فلسطينيي سورية أينما رحلوا

مجموعة العمل – لندن

ما هي هذه الوثيقة التي تحملها؟ للأسف نحن لا نعترف بها؟ ماذا يعني فلسطينيي سوري؟ هل أنت فلسطيني أم سوري؟ أسئلة كثيرة تطرح على اللاجئين الفلسطينيين السوريين من حملة وثائق السفر السورية وذلك بسبب عدم اعتراف عدد من الدول التي لجأوا بها أو محاولتها تجنب التعامل مع حامليها.

وعن هذا الموضوع يقول "أحمد" وهو لاجئ فلسطينيي في لبنان، عندما أذهب لأي سفارة فإنه بمجرد نظر حارس السفارة للوثيقة السورية تتغير معاملته، وفي بعض الأحيان يرفض السماح لنا بالدخول لمقابلة موظفي السفارة، وغالباً ما تكون الحجة أن بلده لا تعطي تأشيرات دخول لحملة وثائق السفر السورية، وهذا ما حصل معي في السفارة التركية والإماراتية والسعودية عندما حاولت تقدم طلب للحصول على تأشيرة.

من جانبه يقول "حسن" وهو لاجئ فلسطيني سوري موجود حالياً في الشمال التركي، أنه تعرض لعديد من المواقف المحرجة لدى تعامله مع الجهات الحكومية التركية التي في كثير من الأحيان يقف موظفوها حائرين أما آلية التعامل مع وثيقة السفر الفلسطينية السورية، ودائما يسألون هل أنت سوري أم فلسطيني؟

وبشكل عام ووفقاً للعديد من الشكاوى التي تلقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فإن معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا ترفض منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها بالرغم من أنهم قد يحققون جميع الشروط المطلوبة للحصول على التأشيرات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8974

مجموعة العمل – لندن

ما هي هذه الوثيقة التي تحملها؟ للأسف نحن لا نعترف بها؟ ماذا يعني فلسطينيي سوري؟ هل أنت فلسطيني أم سوري؟ أسئلة كثيرة تطرح على اللاجئين الفلسطينيين السوريين من حملة وثائق السفر السورية وذلك بسبب عدم اعتراف عدد من الدول التي لجأوا بها أو محاولتها تجنب التعامل مع حامليها.

وعن هذا الموضوع يقول "أحمد" وهو لاجئ فلسطينيي في لبنان، عندما أذهب لأي سفارة فإنه بمجرد نظر حارس السفارة للوثيقة السورية تتغير معاملته، وفي بعض الأحيان يرفض السماح لنا بالدخول لمقابلة موظفي السفارة، وغالباً ما تكون الحجة أن بلده لا تعطي تأشيرات دخول لحملة وثائق السفر السورية، وهذا ما حصل معي في السفارة التركية والإماراتية والسعودية عندما حاولت تقدم طلب للحصول على تأشيرة.

من جانبه يقول "حسن" وهو لاجئ فلسطيني سوري موجود حالياً في الشمال التركي، أنه تعرض لعديد من المواقف المحرجة لدى تعامله مع الجهات الحكومية التركية التي في كثير من الأحيان يقف موظفوها حائرين أما آلية التعامل مع وثيقة السفر الفلسطينية السورية، ودائما يسألون هل أنت سوري أم فلسطيني؟

وبشكل عام ووفقاً للعديد من الشكاوى التي تلقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فإن معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا ترفض منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها بالرغم من أنهم قد يحققون جميع الشروط المطلوبة للحصول على التأشيرات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8974