map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فقدان لاجئة فلسطينية سورية في ليبيا

تاريخ النشر : 14-02-2018
فقدان لاجئة فلسطينية سورية في ليبيا

مجموعة العمل – ليبيا

فقدت اللاجئة الفلسطينية السورية "ميساء جهاد بكار" مواليد 7 / 7 / 1978 أثناء مغادرتها ليبيا يوم الثلاثاء 16/ 1/ 2018 عبر قوارب الموت من مدينة زوارة باتجاه ايطاليا، بحثاً عن الأمن والأمان بعد أن تقطعت بهم السبل في سورية نتيجة استمرار الحرب الدائرة فيها.

من جانبهم ناشد ذوو ميساء جميع الجهات المعنية والمنظمات الدولية وخفر السواحل الليبية والإيطالية بالبحث عن ابنتهم التي فقدت مع عدد من اللاجئين منهم اللاجئة الفلسطينية هناء بكار فلسطينية لبنانية مواليد 1977، وابنتها "ناريس عبد الرؤوف أبو سعدو" تبلغ من العمر ١٠سنوات،  أثناء رحلتهم من ليبيا إلى إيطاليا، وأشارت العائلة أن الاتصال انقطع مع ابنتهم منذ يوم 16 كانون الثاني/ يناير من الشهر المنصرم ولم ترد عنها أي أنباء أو أخبار حتى اللحظة.  

تعتبر ليبيا إحدى الدول الناشطة لتهريب المهاجرين في شمال إفريقيا، حيث عبر من خلالها آلاف اللاجئين الفلسطينيين نحو أوروبا، في حين ينتظر الآلاف منهم في تركيا ولبنان ومصر الفرصة المناسبة للوصول إلى أوروبا هرباً من الحرب الدائرة في سورية وانهاء معاناة نزوحهم في دول الجوار السوري عبر جميع الطرق وأهمها عن طريق البحر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9081

مجموعة العمل – ليبيا

فقدت اللاجئة الفلسطينية السورية "ميساء جهاد بكار" مواليد 7 / 7 / 1978 أثناء مغادرتها ليبيا يوم الثلاثاء 16/ 1/ 2018 عبر قوارب الموت من مدينة زوارة باتجاه ايطاليا، بحثاً عن الأمن والأمان بعد أن تقطعت بهم السبل في سورية نتيجة استمرار الحرب الدائرة فيها.

من جانبهم ناشد ذوو ميساء جميع الجهات المعنية والمنظمات الدولية وخفر السواحل الليبية والإيطالية بالبحث عن ابنتهم التي فقدت مع عدد من اللاجئين منهم اللاجئة الفلسطينية هناء بكار فلسطينية لبنانية مواليد 1977، وابنتها "ناريس عبد الرؤوف أبو سعدو" تبلغ من العمر ١٠سنوات،  أثناء رحلتهم من ليبيا إلى إيطاليا، وأشارت العائلة أن الاتصال انقطع مع ابنتهم منذ يوم 16 كانون الثاني/ يناير من الشهر المنصرم ولم ترد عنها أي أنباء أو أخبار حتى اللحظة.  

تعتبر ليبيا إحدى الدول الناشطة لتهريب المهاجرين في شمال إفريقيا، حيث عبر من خلالها آلاف اللاجئين الفلسطينيين نحو أوروبا، في حين ينتظر الآلاف منهم في تركيا ولبنان ومصر الفرصة المناسبة للوصول إلى أوروبا هرباً من الحرب الدائرة في سورية وانهاء معاناة نزوحهم في دول الجوار السوري عبر جميع الطرق وأهمها عن طريق البحر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9081