مجموعة العمل - جنوب دمشق
تستمر الاشتباكات العنيفة بين "تنظيم "داعش" و"هيئة تحرير الشام" على نقاط التماس في مخيم اليرموك المحاصر، وسط تقدم داعش على حساب مناطق سيطرة "تحرير الشام"
وقال مراسل مجموعة العمل أن تنظيم داعش بات يسيطر على جامع الوسيم وكتل الابنية الملاصقة له باتجاه مجمع الأمان الطبي بخط عرضي في مشروع الوسيم. ويكون بذلك قد انحصرت الرقعة التي تسيطر عليها "هيئة تحرير الشام" ببعض الابنية في مشروع الوسيم، بالإضافة لجادات عين غزال وصولاً الى الحارات الممتدة باتجاه الشمال إلى ساحة الريجة، وغرباً باتجاه شارع الـ30 وباتجاه الجنوب في حدود جامع زيد بن الخطاب.
وأكد مراسلنا سقوط العشرات من التنظيمين بين قتيل وجريح، ودمار كبير في منازل المدنيين بشارع حيفا وغيره من المناطق التي شهدت اشتباكات وأعمال عسكرية وتفجير عبوات وقصف.
وفي السياق استهدفت قوات النظام السوري المتمركزة على أبراج القاعة مواقع سيطرة هيئة تحرير الشام في شارع الـ30 بمخيم اليرموك.
الجدير ذكره، أن تنسيقاً كبيراً تشهده المنطقة بين النظام السوري وتنظيم داعش، حيث يتجول قياديو التنظيم من مناطق سيطرة التنظيم جنوب وشمال سورية وإلى جنوب دمشق، إضافة إلى إدخال رواتب عناصر داعش ومدّه بالسلاح.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
تستمر الاشتباكات العنيفة بين "تنظيم "داعش" و"هيئة تحرير الشام" على نقاط التماس في مخيم اليرموك المحاصر، وسط تقدم داعش على حساب مناطق سيطرة "تحرير الشام"
وقال مراسل مجموعة العمل أن تنظيم داعش بات يسيطر على جامع الوسيم وكتل الابنية الملاصقة له باتجاه مجمع الأمان الطبي بخط عرضي في مشروع الوسيم. ويكون بذلك قد انحصرت الرقعة التي تسيطر عليها "هيئة تحرير الشام" ببعض الابنية في مشروع الوسيم، بالإضافة لجادات عين غزال وصولاً الى الحارات الممتدة باتجاه الشمال إلى ساحة الريجة، وغرباً باتجاه شارع الـ30 وباتجاه الجنوب في حدود جامع زيد بن الخطاب.
وأكد مراسلنا سقوط العشرات من التنظيمين بين قتيل وجريح، ودمار كبير في منازل المدنيين بشارع حيفا وغيره من المناطق التي شهدت اشتباكات وأعمال عسكرية وتفجير عبوات وقصف.
وفي السياق استهدفت قوات النظام السوري المتمركزة على أبراج القاعة مواقع سيطرة هيئة تحرير الشام في شارع الـ30 بمخيم اليرموك.
الجدير ذكره، أن تنسيقاً كبيراً تشهده المنطقة بين النظام السوري وتنظيم داعش، حيث يتجول قياديو التنظيم من مناطق سيطرة التنظيم جنوب وشمال سورية وإلى جنوب دمشق، إضافة إلى إدخال رواتب عناصر داعش ومدّه بالسلاح.
